واستنكر الأشرفي مؤتمر ماليزيا الرباعي وقال «إن هذه القمة الغريبة التي احتضنتها العاصمة الماليزية كوالالمبور تستهدف في المقام الأول محاولة يائسة لتفكيك وحدة هذه الأمة العريقة، وخطوة فاشلة استهدفت تمزيق صفوف العالم الإسلامي»، وتابع «الغريب أن من شارك بحضورها 3 دول فقط وأحسنت أندونيسيا وباكستان الاعتذار عن مشاركتها وحضورها بعد أن أيقنتا بأن القمة تستهدف تفكيك الأمة».