الغلاف الإنساني
أوضح أمين الهيئة الصحية الشرعية بالمدينة المنورة سابقا عايض الحيسوني، أن العلاقات الإنسانية يجب أن تكون حاضرة في علاقة الممارسين الصحيين مع المرضى، فالأدوية والأدوات أساسية، ولكن بحاجة إلى الغلاف الإنساني، فهو ذو وقع كبير على نفوس المرضى، وله مفعول سحري في الاستفادة مما يقدم.
وذكر أن التنظيم الإداري أمر ذو أهمية من خلال تقييم الخدمة، وذلك بإيجاد آلية لتقييم الممارس الصحي كمقدم للخدمة من خلال درجة رقمية يعطيها المراجع له، وهذا أمر ليس بدعاً فهو معمول به في العديد من القطاعات، فالارتقاء بالخدمات الصحية لتكون صناعة وليست ذات مفهوم محدد بالخدمة.
حقوق المريض
معرفة أسماء وتخصصات الفريق الطبي القائم على العلاج
إبلاغك بوجود متدربين أو باحثين مرخصين ضمن الفريق الطبي
عدم وجود من ليس له علاقة أثناء الكشف الطبي عليك
سؤال الممارس الصحي «هل غسلت يديك؟» تجنبا لاحتمالية العدوى
قيام الطبيب المعالج بشرح حالتك الطبية باللغة والطريقة التي تفهمها وتوفير مترجم في حال كان الطبيب غير ناطق بلغتك
الحصول على الوقت الكافي مع الطاقم الطبي أثناء العلاج
معرفة الآثار الجانبية المحتملة للعلاج والبدائل الممكنة
معرفة الإجراءات أو التدابير العلاجية المقترحة لحالتك
معرفة أسباب الإحالة إلى أقسام أو تخصصات أو مستشفيات أخرى
رفض أسلوب أو وسيلة العلاج المقترحة في حدود ما يسمح به النظام مع تحمل العواقب بعد توضيحها لك
الإحالة إلى مستشفى خاص على نفقة وزارة الصحة عندما تكون حالتك طارئة ولم يتوفر سرير لك
التبليغ عن أي شخص يدخن داخل المرافق الصحية أو خارجها
الحصول على معلومات تقريبية عن التكلفة المتوقعة قبل بدء العلاج
التعرف على حدود تغطية التأمين الصحي المتوفر للمريض وما يترتب على ذلك
الإجابة عن كافة الاستفسارات المتعلقة بفاتورة العلاج بغض النظر عن الجهة التي ستدفعها
أسئلة مقترحة على الطبيب
هل هنالك بدائل أخرى لمعالجة مشكلتي
هل بإمكاني التحكم بخطتي العلاجية
هل يجب عليّ حجز موعد للمراجعة