ويفترض أن يقدم زعيم المعارضة جيريمي كوربن في توتنهام بشمال لندن البرنامج المخصص لمكافحة «عدم المساواة والتمييز اللذين يعاني منهما العديد من الفئات»، وقال، إن حزب العمال هو «حزب المساواة والحقوق الإنسانية».
وحاليا، يتوجب على الشركات التي يعمل فيها أكثر من 250 موظفا تقديم البيانات حول الفوارق في الأجور بين النساء والرجال، فيما يريد حزب العمال توسيع هذه القاعدة لتشمل الحالات التي تندرج في إطار التمييز العنصري.