ويقول مسؤولون في الإدارة الأميركية إن هذه المجموعات ربما ارتكبت جرائم حرب ضد الأكراد، كما تفيد تقارير عن توسيع تركيا لعملياتها في سورية بشكل كبير، ما يشكل انتهاكات خطيرة للاتفاقيات مع أنقرة.
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون اللفتنانت كولونيل كارلا غليسون «تماشياً مع اتفاقيات مراقبة الاستخدام النهائي، فإن الولايات المتحدة تحقق دائماً في مزاعم ذات مصداقية فيما يتعلق بتركيا».