مشكلة حيوية
بين رئيس وزراء المملكة المتحدة الأسبق ديفيد كامرون أن المشكلة الحيوية في العالم هي الفجوة المتسعة بين الدول الغنية والفقيرة، حيث ينقصنا النظر إلى الدول الهشة وماذا يمكن لمجموعة العشرين أن تفعل لهذه الدول. وطالب بضرورة تقوية مجموعة العشرين باستخدام وسائل جديدة وعدم المناقشة بالرسائل التقليدية.
تحقيق الاستقرار
قال رئيس وزراء أستراليا السابق كيفن رود إنه يتمنى النجاح للسعودية في رئاسة قمة العشرين المقبلة، وهذه القمة ظهرت بعد الأزمة المالية العالمية ونتطلع من خلالها في 2020 إلى تحقيق الاستقرار المالي والتوازن الاقتصادي العالمي، وأضاف: «وصلنا لهدفنا في الحصول على 20 % من الكهرباء من مصادر طاقة متجددة، وعلى المملكة التركيز على الطاقة الشمسية، كما أن الطاقة المتجددة هي المستقبل، وسعدت باقتصاديات الكربون التي تتبناها السعودية».
علاقات صلبة
أكد رئيس وزراء إيطاليا الأسبق ماثيو رينزي أن قمة العشرين المقبلة التي ستديرها المملكة ستوصل رسالة مختلفة، والسعودية قوة عظمى ليس فقط في الاقتصاد بل في الثقافة والاستدامة، لذلك فإنها ستنجح في تنظيم القمة، وأشار رينزي إلى أن الصين وأميركا لديهما علاقات صلبة متعددة الفرص رغم المشكلات الحاصلة، وعلى مجموعة العشرين مناقشة الأزمة بينهما، مشيراً إلى أن الجيل الخامس سيكون منافسة بين الصين وكوريا الجنوبية وأميركا.
نمو الاقتصاد
أعلن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبد الله السواحه أن السعودية أصبحت ثاني أكبر دولة من دول العشرين في الاقتصاد الرقمي والثالثة على مستوى العالم، وخلال مشاركته في ختام ملتقى مبادرة الاستثمار أكد السواحه أن السعودية ثاني أكبر دولة في G20 بعد اليابان في نمو الاقتصاد الرقمي، والفرق بينها وبين اليابان «صغير جدًا»، وقال: «نسعى لاستقطاب المستثمرين إلى السعودية، وبلادنا ستكون من أفضل 20 دولة اقتصادية في العالم».