ودارت الجلسة الأولى حول جمع الطاقة الاهتزازية واسعة النطاق، وإمكانية التطبيق على الروبوتات الدقيقة للدكتور آسان مثلف من الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، فيما تطرقت الجلسة الثانية إلى الروبوتات ودورها في تنمية الإبداع والابتكار في المملكة العربية السعودية للدكتور أيمن عبدالحميد من جامعة الطائف، والذي أوضح أن المملكة العربية السعودية تعد ثاني أكبر دولة في العالم تستخدم الروبوتات في عمليات البناء، لافتا إلى أنه يتم دمج بعض تقنيات البرمجة الحاسوبية والذكاء الاصطناعي للروبوت، بحيث يستطيع أن يحاكي أداء البشر في عملية التدريس.