تصدرت المملكة العربية السعودية المجلات العلمية العربية في مجال الآداب، محققة المرتبة الأولى وفقاً لنتائج «معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية (ARCIF)».
وقال تقرير ARCIF الرابع 2019، الذي يصدر عن قاعدة بيانات معرفة للإنتاج والمحتوى العلمي، إن «المملكة العربية السعودية تصدّرت مجال الآداب، الذي يضم 51 مجلة، بمجلة جامعة أم القرى لعلوم اللغات وآدابها».
مؤشرات الإنتاج
بين التقرير، الذي أعلنت نتائجه من الجامعة الأميركية في العاصمة اللبنانية على هامش ملتقى «مؤشرات الإنتاج والبحث العلمي العربي والعالمي في التحولات الرقمية للتعليم الجامعي العربي»، أن الجزائر حلت في المرتبتين الثانية والثالثة في المجال نفسه، لتعود السعودية مجدداً وتتقاسم المرتبة الرابعة مع الأردن.
الصدارة للمملكة
تبوأت السعودية - بحسب نتائج ARCIF - مركز الصدارة على قمة مؤشر الاستشهاد الفوري، المخصص لقياس الاستشهادات في عام النشر، وجاءت في المرتبة الأولى مجلة الاقتصاد الإسلامي، التي تصدر عن جامعة الملك عبدالعزيز: ثم تبعتها العراق وفلسطين في المرتبة الثالثة.
المرتبة الثانية
حققت السعودية المرتبة الثانية في مجال العلوم الإنسانية (متداخلة التخصصات)، وكانت لمجلة العلوم التربوية، التي تضم 137 مجلة، فيما حلت فلسطين بالمرتبة الأولى، وتلتها الجزائر، فلبنان، والأردن.
كذلك، جاءت السعودية ثانياً في مجال العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)، الذي يضم 97 مجلة، بمجلة العلوم التربوية ذاتها، فيما جاءت الكويت أولاً، والجزائر ثالثاً، ولبنان رابعاً، والأردن خامساً.
المرتبة الرابعة
حلت السعودية رابعا في مجال العلوم الهندسية وتكنولوجيا المعلومات، الذي يضم 17 مجلة، بمجلة جامعة الملك سعود: العمارة والتخطيط، تاركة المجال للعراق التي اختطفت 4 مراتب من بين الخمسة الأولى.
وفي مؤشر عدد المؤلفين، حلت السعودية رابعاً بـ 1174 مؤلفاً، ليسبقها في المراتب الثلاث الأولى العراق بـ 3764 مؤلفاً، والجزائر بـ 1779 مؤلفاً، والأردن بـ 1368، فيما جاءت مصر خامساً بـ 1000 مؤلف.
وعلى مؤشر المؤسسات التي ينتسب لها المؤلفون، جاءت السعودية رابعاً بـ 41 مؤسسة، لتسبقها العراق بـ 68 مؤسسة، والجزائر بـ 64 مؤسسة، فمصر بـ 56، وتقاسمت فلسطين والأردن المرتبة الخامسة بـ 36 مؤسسة لكل منهما.
العلوم الاقتصادية والمالية
لم تكن السعودية ضمن المراتب الخمسة الأولى في مجال العلوم الاقتصادية والمالية وإدارة الأعمال، الذي يضم 96 مجلة، كذلك الحال في مجال العلوم الطبيعية والحياتية، الذي يضم 28 مجلة.
أداة منهجية
يعتبر معامـل ARCIF ، أداة منهجيـة لقياس الأهمية النسبية للمجلات العلمية ومقارنتها في مجال حقلها المعرفي، ويستخرج وفـق معـادلات معيارية صارمة تستند لمقاييـس عالمية.
مراكز المملكة في مجالات مختلفة
- الصدارة للسعودية على قمة مؤشر الاستشهاد الفوري، المخصص لقياس الاستشهادات في عام النشر لمجلة الاقتصاد الإسلامي التي تصدر عن جامعة الملك عبدالعزيز.
- حققت السعودية المرتبة الثانية في مجال العلوم الإنسانية (متداخلة التخصصات)، وكانت لمجلة العلوم التربوية، التي تضم 137 مجلة.
- جاءت السعودية ثانياً في مجال العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)، الذي يضم 97 مجلة، بمجلة العلوم التربوية ذاتها.
- حلت السعودية رابعاً في مجال العلوم الهندسية وتكنولوجيا المعلومات، الذي يضم 17 مجلة، بمجلة جامعة الملك سعود العمارة والتخطيط.
- في مؤشر عدد المؤلفين حلت السعودية رابعاً بـ 1174 مؤلفاً.
- على مؤشر المؤسسات التي ينتسب لها المؤلفون، جاءت السعودية رابعاً بـ 41 مؤسسة.
وقال تقرير ARCIF الرابع 2019، الذي يصدر عن قاعدة بيانات معرفة للإنتاج والمحتوى العلمي، إن «المملكة العربية السعودية تصدّرت مجال الآداب، الذي يضم 51 مجلة، بمجلة جامعة أم القرى لعلوم اللغات وآدابها».
مؤشرات الإنتاج
بين التقرير، الذي أعلنت نتائجه من الجامعة الأميركية في العاصمة اللبنانية على هامش ملتقى «مؤشرات الإنتاج والبحث العلمي العربي والعالمي في التحولات الرقمية للتعليم الجامعي العربي»، أن الجزائر حلت في المرتبتين الثانية والثالثة في المجال نفسه، لتعود السعودية مجدداً وتتقاسم المرتبة الرابعة مع الأردن.
الصدارة للمملكة
تبوأت السعودية - بحسب نتائج ARCIF - مركز الصدارة على قمة مؤشر الاستشهاد الفوري، المخصص لقياس الاستشهادات في عام النشر، وجاءت في المرتبة الأولى مجلة الاقتصاد الإسلامي، التي تصدر عن جامعة الملك عبدالعزيز: ثم تبعتها العراق وفلسطين في المرتبة الثالثة.
المرتبة الثانية
حققت السعودية المرتبة الثانية في مجال العلوم الإنسانية (متداخلة التخصصات)، وكانت لمجلة العلوم التربوية، التي تضم 137 مجلة، فيما حلت فلسطين بالمرتبة الأولى، وتلتها الجزائر، فلبنان، والأردن.
كذلك، جاءت السعودية ثانياً في مجال العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)، الذي يضم 97 مجلة، بمجلة العلوم التربوية ذاتها، فيما جاءت الكويت أولاً، والجزائر ثالثاً، ولبنان رابعاً، والأردن خامساً.
المرتبة الرابعة
حلت السعودية رابعا في مجال العلوم الهندسية وتكنولوجيا المعلومات، الذي يضم 17 مجلة، بمجلة جامعة الملك سعود: العمارة والتخطيط، تاركة المجال للعراق التي اختطفت 4 مراتب من بين الخمسة الأولى.
وفي مؤشر عدد المؤلفين، حلت السعودية رابعاً بـ 1174 مؤلفاً، ليسبقها في المراتب الثلاث الأولى العراق بـ 3764 مؤلفاً، والجزائر بـ 1779 مؤلفاً، والأردن بـ 1368، فيما جاءت مصر خامساً بـ 1000 مؤلف.
وعلى مؤشر المؤسسات التي ينتسب لها المؤلفون، جاءت السعودية رابعاً بـ 41 مؤسسة، لتسبقها العراق بـ 68 مؤسسة، والجزائر بـ 64 مؤسسة، فمصر بـ 56، وتقاسمت فلسطين والأردن المرتبة الخامسة بـ 36 مؤسسة لكل منهما.
العلوم الاقتصادية والمالية
لم تكن السعودية ضمن المراتب الخمسة الأولى في مجال العلوم الاقتصادية والمالية وإدارة الأعمال، الذي يضم 96 مجلة، كذلك الحال في مجال العلوم الطبيعية والحياتية، الذي يضم 28 مجلة.
أداة منهجية
يعتبر معامـل ARCIF ، أداة منهجيـة لقياس الأهمية النسبية للمجلات العلمية ومقارنتها في مجال حقلها المعرفي، ويستخرج وفـق معـادلات معيارية صارمة تستند لمقاييـس عالمية.
مراكز المملكة في مجالات مختلفة
- الصدارة للسعودية على قمة مؤشر الاستشهاد الفوري، المخصص لقياس الاستشهادات في عام النشر لمجلة الاقتصاد الإسلامي التي تصدر عن جامعة الملك عبدالعزيز.
- حققت السعودية المرتبة الثانية في مجال العلوم الإنسانية (متداخلة التخصصات)، وكانت لمجلة العلوم التربوية، التي تضم 137 مجلة.
- جاءت السعودية ثانياً في مجال العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات)، الذي يضم 97 مجلة، بمجلة العلوم التربوية ذاتها.
- حلت السعودية رابعاً في مجال العلوم الهندسية وتكنولوجيا المعلومات، الذي يضم 17 مجلة، بمجلة جامعة الملك سعود العمارة والتخطيط.
- في مؤشر عدد المؤلفين حلت السعودية رابعاً بـ 1174 مؤلفاً.
- على مؤشر المؤسسات التي ينتسب لها المؤلفون، جاءت السعودية رابعاً بـ 41 مؤسسة.
