ارتفعت أسعار النفط نحو دولار أمس، مدعومة بآمال إحراز تقدم في محادثات التجارة الأميركية الصينية، وتحديات في المعروض يواجهها كبار المصدرين.
وبحلول الساعة 14:31 بتوقيت جرينتش، كان خام برنت مرتفعا 1.01 دولار، بما يعادل 1.7 % إلى 59.38 دولارا للبرميل، وزاد الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 99 سنتا أو 1.9 % مسجلا 53.80 دولارا.
وكانت العقود الآجلة للخامين ختمت الأسبوع الماضي منخفضة أكثر من 5 % بعد بيانات صناعية ضعيفة من الولايات المتحدة والصين، مع تقوض توقعات الاقتصاد العالمي، في ظل النزاع التجاري الدائر بين أكبر اقتصادين في العالم.
ويلتقي المسؤولون الأميركيون والصينيون في واشنطن يومي العاشر والحادي عشر من أكتوبر في مسعى جديد للتوصل إلى اتفاق، وهو ما قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن لدى إدارته «فرصة طيبة جدا» لتحقيقه.
وعلى صعيد المعروض، يشهد العراق، ثاني أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول، احتجاجات دامية مناوئة للحكومة.
وقال أيهم كامل، مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة أوراسيا، إن صادرات نفط العراق البالغة 3.43 ملايين برميل يوميا من موانئ البصرة قد تتعطل، إذا استمر عدم الاستقرار لأسابيع.
وقال في مذكرة «أي تعطل لإنتاج النفط سيحدث في وقت فقدت فيه السعودية جزءا كبيرا من فائض طاقة منظومتها».
في غضون ذلك، استهلت الأسهم الأميركية تعاملات أمس، في ظل ترقب محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين هذا الأسبوع، وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 71.39 نقطة أو 0.27 % إلى 26502.33 نقطة.
ويأتي ذلك التراجع بعد بداية مضطربة للشهر، في ظل مخاوف من انزلاق أكبر اقتصاد في العالم في حالة من الركود.
وهبط المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 7.78 نقطة أو 0.26 % إلى 2944.23 نقطة، وفقد المؤشر ناسداك المجمع 26.07 نقطة أو 0.33 % إلى 7956.41 نقطة.
وبحلول الساعة 14:31 بتوقيت جرينتش، كان خام برنت مرتفعا 1.01 دولار، بما يعادل 1.7 % إلى 59.38 دولارا للبرميل، وزاد الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 99 سنتا أو 1.9 % مسجلا 53.80 دولارا.
وكانت العقود الآجلة للخامين ختمت الأسبوع الماضي منخفضة أكثر من 5 % بعد بيانات صناعية ضعيفة من الولايات المتحدة والصين، مع تقوض توقعات الاقتصاد العالمي، في ظل النزاع التجاري الدائر بين أكبر اقتصادين في العالم.
ويلتقي المسؤولون الأميركيون والصينيون في واشنطن يومي العاشر والحادي عشر من أكتوبر في مسعى جديد للتوصل إلى اتفاق، وهو ما قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن لدى إدارته «فرصة طيبة جدا» لتحقيقه.
وعلى صعيد المعروض، يشهد العراق، ثاني أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول، احتجاجات دامية مناوئة للحكومة.
وقال أيهم كامل، مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة أوراسيا، إن صادرات نفط العراق البالغة 3.43 ملايين برميل يوميا من موانئ البصرة قد تتعطل، إذا استمر عدم الاستقرار لأسابيع.
وقال في مذكرة «أي تعطل لإنتاج النفط سيحدث في وقت فقدت فيه السعودية جزءا كبيرا من فائض طاقة منظومتها».
في غضون ذلك، استهلت الأسهم الأميركية تعاملات أمس، في ظل ترقب محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين هذا الأسبوع، وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 71.39 نقطة أو 0.27 % إلى 26502.33 نقطة.
ويأتي ذلك التراجع بعد بداية مضطربة للشهر، في ظل مخاوف من انزلاق أكبر اقتصاد في العالم في حالة من الركود.
وهبط المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 7.78 نقطة أو 0.26 % إلى 2944.23 نقطة، وفقد المؤشر ناسداك المجمع 26.07 نقطة أو 0.33 % إلى 7956.41 نقطة.
