يطلق معهد إعداد القادة أكاديميات الهيئة العامة للرياضة للفئات السنية من عمر 6-11 للأعمار من مواليد 2007 وحتى 2012 في جميع الرياضات الجماعية والفردية "بنين وبنات" بدءا بكرة القدم وذلك في مدينة الرياض، كمرحلة أولى ضمن الخطة التي وضعت لاستهداف 24 مدينة حول المملكة للفترة المقبلة، تحت إشراف خبراء ومدربين عالميين مع الالتزام بتوظيف الكفاءات الوطنية من المدربات والمدربين السعوديين في كافة الألعاب، وذلك تحقيقاً لرؤية الهيئة العامة للرياضة المتضمنة في جزئياتها تأهيل نشء موهوب يستطيع المنافسة في المحافل القارية والدولية.
بطولات ومشاركات
يهدف البرنامج لاكتشاف واستقطاب المواهب عن طريق المدارس ومُعلمي التربية البدنية ومن خلال تجارب الأداء المنعقدة طوال العام وسيخوض الملتحقون بالأكاديمية بطولات ومشاركات إقليمية وعالمية تسهم في اكتساب الخبرة والمهارات الاحترافية اللازمة.
3 أكاديميات
تقرر أن تكون الانطلاقة برياضة كرة القدم في سبتمبر الجاري بمدينة الرياض، وكرة السلة في أكتوبر المقبل بالمدينة المنورة، وكذلك كرة اليد في أكتوبر من السنة الحالية في المنطقة الشرقية، وسيُعلن المعهد عن تفاصيل مقر الأكاديمية الأولى في الرياض وآلية التسجيل ومواعيد انطلاق بقية الألعاب خلال الفترة الزمنية المقبلة بعد إكمال كافة الترتيبات مع الجهات ذات العلاقة.
اختيار منطقي
يتوافق اختيار المناطق التي تفتتح فيها الأكاديميات مع تفوق أندية تلك المناطق في الألعاب المختلفة سواء كرة القدم أو السلة أو اليد وحتى الألعاب الأخرى، فمثلا جاء اختيار كمرحلة أولى في كرة القدم نظرا لتفوق أندية الرياض على صعيد كرة القدم وتناوبها مع أندية جدة على بطولات المملكة في اللعبة، والكثافة السكانية، فيما كان اختيار المدينة المنورة موقعا لأكاديمية كرة السلة نظير تفوق أنديتها في اللعبة وسيطرة أحد والأنصار تحديدا على معظم بطولات المملكة والخليج في كرة السلة ودعمها للمنتخبات الوطنية في اللعبة، واختيرت المنطقة الشرقية لتكون مقرا لأكاديمية كرة اليد، كون أنديتها سيطرت ومازالت على بطولات المملكة في اللعبة، كأندية مضر والخليج والنور والصفا.
أفضل المواهب
أكد مدير عام معهد إعداد القادة عبدالله بن فيصل حماد، أن الأكاديميات الرياضية وضعت لتأهيل وتطوير الفئات السنية الواعدة، التي تعتبر اللبنة الأساسية في التكوين الرياضي الصحيح، ومساحة مميزة لتطوير الكفاءات التدريبية الوطنية، إضافة إلى كونها الرافد الأهم للمنتخبات والأندية الرياضية في المستقبل، حيث تحظى الأكاديميات الرياضية بدعم من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وتأتي ضمن خطط التطوير الرياضي والتي يعمل عليها المعهد خلال الفترة المقبلة.
وبين حماد أن "نستهدف 24 مدينة في المملكة بحثاً عن أفضل المواهب والكفاءات للنهوض بالرياضة السعودية في مختلف مجالاتها، وستوفر الأكاديميات العديد من الفرص الوظيفية للسعوديين في التخصصات الرياضية الإدارية منها والفنية".
تعويض الأندية
تعد الأكاديميات الرياضية الجديدة التي ستفتح أبوابها خلال الفترة المقبلة، تعويضا عن أكاديميات الأندية التي أغلقت أبوابها خلال الفترة الماضية، بعدما قدمت عددا من المواهب الرياضية، خصوصا في كرة القدم، وتسعى الهيئة العامة للرياضة إلى أن تكون الأكاديميات الجديدة شاملة لكافة الألعاب الجماعية والفردية.
ـ 24 مدينة تقام بها أكاديميات الهيئة
ـ البداية بكرة القدم في الرياض
ـ أكاديمية السلة في المدينة المنورة
ـ لعبة اليد ستكون في المنطقة الشرقية
ـ الأكاديميات تستهدف طلاب الابتدائية
بطولات ومشاركات
يهدف البرنامج لاكتشاف واستقطاب المواهب عن طريق المدارس ومُعلمي التربية البدنية ومن خلال تجارب الأداء المنعقدة طوال العام وسيخوض الملتحقون بالأكاديمية بطولات ومشاركات إقليمية وعالمية تسهم في اكتساب الخبرة والمهارات الاحترافية اللازمة.
3 أكاديميات
تقرر أن تكون الانطلاقة برياضة كرة القدم في سبتمبر الجاري بمدينة الرياض، وكرة السلة في أكتوبر المقبل بالمدينة المنورة، وكذلك كرة اليد في أكتوبر من السنة الحالية في المنطقة الشرقية، وسيُعلن المعهد عن تفاصيل مقر الأكاديمية الأولى في الرياض وآلية التسجيل ومواعيد انطلاق بقية الألعاب خلال الفترة الزمنية المقبلة بعد إكمال كافة الترتيبات مع الجهات ذات العلاقة.
اختيار منطقي
يتوافق اختيار المناطق التي تفتتح فيها الأكاديميات مع تفوق أندية تلك المناطق في الألعاب المختلفة سواء كرة القدم أو السلة أو اليد وحتى الألعاب الأخرى، فمثلا جاء اختيار كمرحلة أولى في كرة القدم نظرا لتفوق أندية الرياض على صعيد كرة القدم وتناوبها مع أندية جدة على بطولات المملكة في اللعبة، والكثافة السكانية، فيما كان اختيار المدينة المنورة موقعا لأكاديمية كرة السلة نظير تفوق أنديتها في اللعبة وسيطرة أحد والأنصار تحديدا على معظم بطولات المملكة والخليج في كرة السلة ودعمها للمنتخبات الوطنية في اللعبة، واختيرت المنطقة الشرقية لتكون مقرا لأكاديمية كرة اليد، كون أنديتها سيطرت ومازالت على بطولات المملكة في اللعبة، كأندية مضر والخليج والنور والصفا.
أفضل المواهب
أكد مدير عام معهد إعداد القادة عبدالله بن فيصل حماد، أن الأكاديميات الرياضية وضعت لتأهيل وتطوير الفئات السنية الواعدة، التي تعتبر اللبنة الأساسية في التكوين الرياضي الصحيح، ومساحة مميزة لتطوير الكفاءات التدريبية الوطنية، إضافة إلى كونها الرافد الأهم للمنتخبات والأندية الرياضية في المستقبل، حيث تحظى الأكاديميات الرياضية بدعم من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وتأتي ضمن خطط التطوير الرياضي والتي يعمل عليها المعهد خلال الفترة المقبلة.
وبين حماد أن "نستهدف 24 مدينة في المملكة بحثاً عن أفضل المواهب والكفاءات للنهوض بالرياضة السعودية في مختلف مجالاتها، وستوفر الأكاديميات العديد من الفرص الوظيفية للسعوديين في التخصصات الرياضية الإدارية منها والفنية".
تعويض الأندية
تعد الأكاديميات الرياضية الجديدة التي ستفتح أبوابها خلال الفترة المقبلة، تعويضا عن أكاديميات الأندية التي أغلقت أبوابها خلال الفترة الماضية، بعدما قدمت عددا من المواهب الرياضية، خصوصا في كرة القدم، وتسعى الهيئة العامة للرياضة إلى أن تكون الأكاديميات الجديدة شاملة لكافة الألعاب الجماعية والفردية.
ـ 24 مدينة تقام بها أكاديميات الهيئة
ـ البداية بكرة القدم في الرياض
ـ أكاديمية السلة في المدينة المنورة
ـ لعبة اليد ستكون في المنطقة الشرقية
ـ الأكاديميات تستهدف طلاب الابتدائية
