تمكنت مجموعة مؤلفة من 155 مهاجرا إفريقيا من الدخول، أمس، إلى جيب سبتة الإسباني في شمال المغرب عبر تجاوز سياج الأسلاك الشائكة.
وأوضح متحدث باسم المحافظة المحلية أن "جميعهم متحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، معظمهم من غينيا"، وتجاوزوا السياج الحدودي مستغلين الضباب وقد تسببوا بإصابة 12 حرسا مدنيا كانوا يحاولون اعتراضهم وفق المتحدث، بينما تلقى عدد منهم الرعاية بسبب جروح أصيبوا بها.
وهذه المرة الأولى منذ سنة التي يتمكن فيها مهاجرون ضمن مجموعة من اجتياز السياج العالي المجهز بأسلاك شائكة والفاصل بين المدينة والمغرب، بحسب المحافظة.
وتشكل سبتة ومليلية، وهي مدينة إسبانية أخرى في شمال المغرب، الحدود البرية الوحيدة بين الاتحاد الأوروبي وإفريقيا.
وأوضح متحدث باسم المحافظة المحلية أن "جميعهم متحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، معظمهم من غينيا"، وتجاوزوا السياج الحدودي مستغلين الضباب وقد تسببوا بإصابة 12 حرسا مدنيا كانوا يحاولون اعتراضهم وفق المتحدث، بينما تلقى عدد منهم الرعاية بسبب جروح أصيبوا بها.
وهذه المرة الأولى منذ سنة التي يتمكن فيها مهاجرون ضمن مجموعة من اجتياز السياج العالي المجهز بأسلاك شائكة والفاصل بين المدينة والمغرب، بحسب المحافظة.
وتشكل سبتة ومليلية، وهي مدينة إسبانية أخرى في شمال المغرب، الحدود البرية الوحيدة بين الاتحاد الأوروبي وإفريقيا.
