وثمن الحيدري، الأمير سلطان بن سلمان، ودعمه المتواصل لقضايا الإعاقة والتصدي لها، من خلال التكامل والتعاون بين مؤسسات الدولة ذات الصلة، وأضاف: أن الشراكة ستوفر منصة علمية للهيئة، للاستفادة من أفضل الحلول العصرية والتقنية للقضية، وفتح آفاق جديدة للمهتمين بالمجال البحثي، لخدمة أبناء الوطن.
وأكد الحيدري، أن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، يملك قدرات علمية في مجال إعداد الدراسات والبحوث والاحصاءات والتقارير، ودعم تشجيع إجراء البحوث في مجالات الإعاقة، من شأن كل ذلك أن يساعد الهيئة في تطوير قدراتها وتنمية مهارات منتسبيها في ترقية الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة.