وأكد بيان الوزارة، أن هذا المخطط أسهم في ثراء المدعو أبومهدي المهندس، وهو مستشار عراقي لقائد فيلق القدس، قاسم سليماني، الذي كان يدير شبكات تهريب الأسلحة، وشارك في تفجيرات السفارات الغربية، ومحاولات اغتيالات في المنطقة.
ولفتت إلى أن هذه القناة الإرهابية وفّرت الدعم المادي لكثير من الجماعات في المنطقة، بما في ذلك طالبان، وحزب الله اللبناني، وحماس، والجهاد الإسلامي، مما يجعله عنصرا أساسيا لزعزعة الاستقرار في المنطقة.
وشملت العقوبات المدعوَّيْن: مكي كاظم عبدالحميد الأسدي، ومحمد حسين صالح الحساني، لتورطهما في تسهيل شحنات الحرس الثوري الإيراني.