وعبّر عدد من الدعاة والمعنيين بالعمل الإسلامي في موريشيوس عن بالغ شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين، على هذه اللفتة، مؤكدين أن المملكة بعطاءاتها تلامس حاجة المسلمين، وتقف معهم في كل الأحوال.
ونوهوا بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، التي باشرت تنفيذ هذه الأعمال، وأسهمت عبر البرامج الدعوية المصاحبة في تبصير عامة الناس بأمور دينهم.
يذكر أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد نفّذت عددا من البرامج الموسمية خلال رمضان الفائت، في إطار اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، بالتواصل مع إخوانهم المسلمين في جميع دول العالم الإسلامي، منها جمهورية موريشيوس.