أبرز ما جاء بالوثيقة
- أهمية المرجعية الروحية للعالم الإسلامي، حيث قبلة الإسلام والمسلمين برحابها الطاهرة في مكة المكرمة.
- لا يُبْرِمُ شــأنَ الأمة الإسلامية، ويتحدَّثُ باسمها في أمرها الدينيّ، وكل ذي صلة به إلا علماؤها الراسخون
- العمل الديني والإنساني المشترك يلزم تشارك الجميع دون إقصاء أو عنصرية أو تمييز لأتباع دين أو عرق أو لون
- انتماء البشر على اختلاف مكوناتهم إلى أصل واحد، وهم متساوون في إنسانيتهم
- رفض العبارات والشعارات العنصرية، والتنديد بدعاوى الاستعلاء البغيضة
- التشديد على أن التنوع الديني والثقافي في المجتمعات الإنسانية لا يُبرر الصراع والصدام
- الدعوة إلى الحوار الحضاري بصفته أفضل السبل إلى التفاهم السوي مع الآخر، والتعرف على المشتركات معه
- تجاوز معوقات التعايش، والأحكام المسبقة المحمّلة بعداوات التاريخ التي صعدت من مجازفات الكراهية ونظرية المؤامرة
- سن التشريعات الرادعة لمروجي الكراهية، والمحرضين على العنف والإرهاب والصدام الحضاري
- تجفيف مسببات الصراع الديني والإثني، وإدانة الاعتداء على دور العبادة، والتصدي اللازم للأفكار المتطرفة المحفزة عليه
- الدعوة إلى مكافحة الإرهاب والظلم والقهر، ورفض استغلال مقدرات الشعوب وانتهاك حقوق الإنسان
- التحذير من أن ظاهرة «الإسلاموفوبيا» وليدة عدم المعرفة بحقيقة الإسلام وإبداعه الحضاري وغاياته السامية
- ترسيخ القيم الأخلاقية النبيلة، وتشجيع الممارسات الاجتماعية السامية وفْقَ المفاهيم الإنسانية المشتركة
- الحذر من الاعتداء على القيم الإنسانية وتدمير المنظومات الاجتماعية، بمسوّغ الحرية الشخصية
- ضرورة عدم التدخل في شؤون الدول مهما تكن ذرائعه المحمودة، فهو اختراق مرفوض
- رفض تسويق الأفكار الطائفية، أو محاولة فرض الفتاوى إلا بمسوّغ رسمي لمصلحة راجحة
- اعتبار تجارب التنمية الناجحة عالمياً أنموذجا يقتدى به في ردع أشكال الفساد كافة
- تحصين المجتمعات المسلمة، والأخذ بها نحو مفاهيم الوسطية والاعتدال
- الدعوة إلى احترام المواطنة الشاملة، كونها استحقاقا من الدولة تمليه مبادئ العدالة الإسلامية لعموم التنوع الوطني
- إقرار مبادئ التمكين المشروع للمرأة ورفض تهميش دورها، أو امتهان كرامتها، أو التقليل من شأنها
- منح المرأة فرصها في الشؤون الدينية أو العلمية أو السياسية أو الاجتماعية أو غيرها، والمساواة في الأجور والفرص
- العناية بالطفل صحياً وتربوياً وتعليمياً، وتعزيز هوية الشباب المسلم بركائزها الخمس: الدين، والوطن، والثقافة، والتاريخ، واللغة