كشفت دراسة جديدة أن ارتداء نظارات تمنع الضوء الأزرق قبل النوم قد يساعد في الحصول على ليلة نوم جيد، بعد أسبوع واحد فقط من هذا الإجراء.
التعرض للشاشات
يمكن أن يؤثر التعرض للشاشات الساطعة، خاصة من الهواتف وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية، على ساعة الدماغ وإنتاج هرمون النوم «الميلاتونين»، ويقول الخبراء، إن «السبب في ذلك هو الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الذي يحاكي الطول الموجي لضوء الصباح».
نتائج الدراسة
وجدت الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من أمستردام، أن ارتداء نظارات خاصة تعمل على تصفية الضوء الأزرق، كان له التأثير ذاته لإيقاف تشغيل الأجهزة الإلكترونية بالكامل، وتوصل العلماء إلى أن الأمر استغرق 7 أيام فقط لتحسين النوم عند الشباب المشاركين في الدراسة.
انخفاض الأعراض
أوضح الدكتور ديرك جان ستينفرز، من قسم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي في جامعة أمستردام «UMC»: «يقضي المراهقون وقتا طويلا في استخدام أجهزة ذات شاشة تعمل بالضوء الأزرق مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، ويؤثر هذا الضوء على الساعة البيولوجية في النواة فوق التصالبية بالمخ، وكذلك إفراز الميلاتونين بواسطة الغدة الصنوبرية»، ودرس الباحثون من المعهد الهولندي للعلوم العصبية وجامعة أمستردام والمعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة، آثار التعرض للضوء الأزرق على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 17 عاما، في المنزل، وأدى كل من حجب الضوء الأزرق بالنظارات وزمن قطع الشاشة إلى ظهور 20 دقيقة إضافية في فترة النوم، وانخفاض في الأعراض المبلغ عنها لفقدان النوم لدى المشاركين الـ25، بعد أسبوع واحد فقط من إجراء التجارب.
التعرض للشاشات
يمكن أن يؤثر التعرض للشاشات الساطعة، خاصة من الهواتف وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية، على ساعة الدماغ وإنتاج هرمون النوم «الميلاتونين»، ويقول الخبراء، إن «السبب في ذلك هو الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الذي يحاكي الطول الموجي لضوء الصباح».
نتائج الدراسة
وجدت الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من أمستردام، أن ارتداء نظارات خاصة تعمل على تصفية الضوء الأزرق، كان له التأثير ذاته لإيقاف تشغيل الأجهزة الإلكترونية بالكامل، وتوصل العلماء إلى أن الأمر استغرق 7 أيام فقط لتحسين النوم عند الشباب المشاركين في الدراسة.
انخفاض الأعراض
أوضح الدكتور ديرك جان ستينفرز، من قسم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي في جامعة أمستردام «UMC»: «يقضي المراهقون وقتا طويلا في استخدام أجهزة ذات شاشة تعمل بالضوء الأزرق مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، ويؤثر هذا الضوء على الساعة البيولوجية في النواة فوق التصالبية بالمخ، وكذلك إفراز الميلاتونين بواسطة الغدة الصنوبرية»، ودرس الباحثون من المعهد الهولندي للعلوم العصبية وجامعة أمستردام والمعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة، آثار التعرض للضوء الأزرق على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 17 عاما، في المنزل، وأدى كل من حجب الضوء الأزرق بالنظارات وزمن قطع الشاشة إلى ظهور 20 دقيقة إضافية في فترة النوم، وانخفاض في الأعراض المبلغ عنها لفقدان النوم لدى المشاركين الـ25، بعد أسبوع واحد فقط من إجراء التجارب.
