وستلقي دراستها الضوء على تاريخ تكوين الأرض والقمر، وفقا للمشاركين في البعثة في مجلة Nature.
وعلق عالم الكواكب من جامعة تولوز باتريك بيني، على الاكتشاف قائلا: «من المثير للدهشة أن أبولو (برنامج طيران للفضاء الأميركي) والمسبارات السوفيتية لم يعيدا ولا عينة من صخور الوشاح القمر إلى الأرض، بينما حصل (يويتو-2) على أول بيانات حول تكوينه وهبط عند حفرة فون كارمان في القطب الجنوبي- حوض أيتكين على الجانب البعيد من القمر».