وبارك أمير تبوك التعاون القائم بين الجامعة والجمعية، مشيداً بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، من اهتمام وحرص لمؤسسات العمل الخيري بكافة مناطق المملكة للقيام بدورها في تعزيز برامج التوعية والرعاية المقدمة للمستفيدين من خدماتها.
وأكد الذيابي أن هذه الاتفاقية ستكون بداية انطلاقة لشراكة قوية مع الجمعية، بما لدى الجامعة من كوادر وإمكانات وخبرات، مضيفاً أن الجمعية ستكون نافذة كبيرة للجامعة لتقديم خدمة مجتمعية متميزة. من جانبه، أعرب اللحيدان عن سعادته بهذه الاتفاقية والاستفادة من الخبرات العلمية والبحوث في جامعة تبوك لخدمة هذه الفئة الغالية، منوهاً بدعم سموه المادي والمعنوي للجمعية منذ انطلاقتها ومتابعة مختلف مشاريعها وأعمالها ومناشطها سواء في مدينة تبوك أو في محافظات ومراكز وقرى وهجر المنطقة.