وأوضح خوقير، أن فكرة الاختراع انطلقت من التعامل المباشر مع المصابين بالإجهاد الحراري من الحجاج والمعتمرين من خلال العمل بمواسم الحج، حيث يصل الحاج إلى المستشفى على درجة كبيرة من الإعياء تصل إلى فقد الوعي ناتجة من حالات الضربات الحرارية، وهنا يتعامل الفريق الطبي والفني مع المصاب عن طريق الجهاز لكي يصل المصاب إلى درجة الوعي الطبيعي وعودة علاماته الحيوية الجسدية إلى المستوى الطبيعي وذلك خلال فتره وجيزة جداً وبطريقه آمنة على المصاب وعلى الفريق الطبي والفني.