صلاح العبادي
المشهد البديع والحراك الثقافي الرائع للكم الهائل من الفعاليات التي تستعد بها وزارة الثقافة لمستقبل واعد بالعطاء لتحقيق أجندة مستنيرة، تعمل بجدية وحرفية في كافة اتجاهات الفكر والفن بمختلف توجهاتها، مع الأداء الراقي والمميز لقائد مسيرة الوزارة سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، ما استقطب جميع من لهم علاقة بالحروف والكلمات والألوان والجمال بمختلف صوره، للإعجاب والانبهار والتقدير، ووحد العقل الجمعي للتأقلم مع هذه الرؤية الواعية الساعية لرقي الإنسان والعمل على إثراء العقل والوجدان والمشاعر.
ومن أجمل هذه الفعاليات إنشاء نوادي للقراءة علي مستوى جمعيات الفنون والثقافة في مختلف مناطق المملكة.
ومن إبداعات المشهد الثافي للوزارة وعقول شبابها ومنسوبيها وطموحهم في خلق المناخ الجيد الذي يليق بمكانة وحضارة المملكه إقامة مهرجانات دورية في فن المسرح، خاصة مسرح الطفل لتنشئة أبنائنا.
ولا يفوتني في هذا السياق أن أنوه باهتمام الوزارة بالعمل علي إقامة مهرجانات للفنون التشكيلية، أما الترجمة، فكان لها نصيب الأسد لما لها من فائده للتعريف بأدبنا وأدبائنا.
وقبل أن أصل إلى نهاية هذه الوصلة من حروفي وكلماتي أذكر بكل الحب والتقدير والاحترام الداعم الأول لهذه المسيرة الثقافية ولي العهد صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان، لدعمه هذه الخطوات الداعية للتنوير.
المشهد البديع والحراك الثقافي الرائع للكم الهائل من الفعاليات التي تستعد بها وزارة الثقافة لمستقبل واعد بالعطاء لتحقيق أجندة مستنيرة، تعمل بجدية وحرفية في كافة اتجاهات الفكر والفن بمختلف توجهاتها، مع الأداء الراقي والمميز لقائد مسيرة الوزارة سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، ما استقطب جميع من لهم علاقة بالحروف والكلمات والألوان والجمال بمختلف صوره، للإعجاب والانبهار والتقدير، ووحد العقل الجمعي للتأقلم مع هذه الرؤية الواعية الساعية لرقي الإنسان والعمل على إثراء العقل والوجدان والمشاعر.
ومن أجمل هذه الفعاليات إنشاء نوادي للقراءة علي مستوى جمعيات الفنون والثقافة في مختلف مناطق المملكة.
ومن إبداعات المشهد الثافي للوزارة وعقول شبابها ومنسوبيها وطموحهم في خلق المناخ الجيد الذي يليق بمكانة وحضارة المملكه إقامة مهرجانات دورية في فن المسرح، خاصة مسرح الطفل لتنشئة أبنائنا.
ولا يفوتني في هذا السياق أن أنوه باهتمام الوزارة بالعمل علي إقامة مهرجانات للفنون التشكيلية، أما الترجمة، فكان لها نصيب الأسد لما لها من فائده للتعريف بأدبنا وأدبائنا.
وقبل أن أصل إلى نهاية هذه الوصلة من حروفي وكلماتي أذكر بكل الحب والتقدير والاحترام الداعم الأول لهذه المسيرة الثقافية ولي العهد صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان، لدعمه هذه الخطوات الداعية للتنوير.
