أنا أؤمن بالمقولة (التخطيط الصحيح يقود إلى نتائج صحيحة)، لذلك أتمنى أن يتم إيلاء الأندية الأهمية القصوى، حيث إنها محور الحركة الرياضية ومؤشرها.
باختصار، أندية متكافئة في القوة والإمكانات ودوري قوي يعنيان منتخبات قوية، فالخطوة الأولى للتطوير والتصحيح ـ من وجهة نظري ـ تبدأ من الاهتمام بالأندية وزيادة مستحقاتها المالية والانتظام في صرفها حسب جداول زمنية محددة سلفاً، وكذلك البحث عن رعاة للأندية التي ليس لها رعاة، وزيادة مداخيل الأندية من الدعاية والإعلان والتسويق، إضافة إلى تشييد منشآت رياضية ومقرات حديثة للأندية مجهزة بكامل التجهيزات الحديثة.
نقاط اون لاين:
* يجب تكاتف جميع النجرانيين مع نادي الأخدود ليعود من جديد إلى دوري الدرجة الثانية، ومنح إدارته الفرصة الكاملة لإبراز ما لديهم من طاقات وقدرات إدارية والوقوف خلفهم ودعمهم.
* حضور رئيس نادي نجران المهندس صالح مريح وأعضاء مجلس إدارته ولاعبي النادي وجماهيره ورابطة المشجعين لمؤازرة نادي الأخدود وتشجيعه نبل أخلاق وفهم عميق للمعاني السامية للرياضة.
* مستحقات الأندية من حقوق النقل التلفزيوني ينطبق عليها المثل (بين حانا ومانا ضاعت لحانا)، لا أحد يعرف أين هي وأين استقرت.
* اشتدت المنافسة في منافسات الدرجتين الأولى والثانية على الصعود والهبوط مما يحتم على لجنة الحكام الرئيسية اختيار حكام أكفاء، وخصوصا للمباريات الحساسة للتقليل من نسبة الأخطاء التي قد تنسف مجهودات موسم كامل للإدارة وأعضاء الشرف والجماهير واللاعبين.
* أتمنى أن يكون رئيس الاتحاد السعودي القادم بالانتخاب وليس بالتعيين.