طريق الملك عبدالله، بشرى احتفينا بمولده قبل سنوات فهو شريان يخترق مدينتي الغالية من (شمالها لجنوبها) ولكن سار العمل به على ظهر (سلحفاة) وليته واصل مسيرته ولكننا فوجئنا بكتل إسمنتية جاهزة تعترض طريقه عند التقائه بدائري بريدة الشمالي في الوقت الذي تواصل إدارة الطرق بالقصيم الأعمال الإنشائية في تقاطعاته العلوية والسفلية والسؤال الذي يطرح نفسه هو أين البلدية عن هذا الاعتداء على هذا الطريق.
صالح حسن العمري (بريدة)

المشكلة هي السكن الذي أضحى حلما, فلا يستطيع المواطن المؤهل لبناء منزل من ـ حيث الراتب ـ إلا وقد شارف الخمسين ولست أدري أهو منزله أو قبره, لا نريد منازل مجانا, وأيضا لا نريد منزلا بفائدة مركبة للضعفين كما تفعل البنوك الجشعة, ولكننا نرغب بالسعر المناسب.
فهد عبدالله الخزاعي
(مكة المكرمة)

أعمل حالياً في القطاع الخاص ومدى ترابط وتباعد الفهم والفكر العملي عن القطاع العام ودور صندوق الموارد البشرية الضعيف في تدعيم أهدافه من أجل خدمة القطاع الخاص، مشكلة الفكر السعودي الذي لا يزال يسير بطيئاً في هذا المجال، وتشعب جذور القطاع الخاص بالجنسيات الأخرى التي لا تزال ترسّخ فكر أن المواطن لا يزال غير مؤهل لتولي دفة أمور قطاع الأعمال والشركات.
ناصر الرجبان
(الرياض)

تجربتي تتلخص في عدم قبول طلاب جامعة الملك خالد للعمل في كثير من القطاعات، ومنها الشركة السعودية للكهرباء، وتفضيل بعض طلاب الجامعات الأخرى مثل: جامعة البترول على طلاب جامعة الملك خالد.
عبدالملك سعيد درع (الرياض)

سبق وأن تزوجت بامرأة أجنبية بطرق نظامية، وأنجبت منها ولدا ودرس حتى حصل على دبلوم تخصص كهرباء منازل ورغبت في تسجيله في أحد القطاعات العسكرية، لكن تعذر ذلك حيث قيل لي لا يقبل في القطاعات العسكرية طالما والدته غير سعودية.
أبو محمد
(الدمام)

إلى متى التأخير والكسل في الدوائر الحكومية، تنتظر بالأيام والأسابيع والشهور لتنهي معاملتك في إي قطاع حكومي.
محمد القحطاني
(الرياض)