تخلت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم (الخميس 27/05/2010 – 13:40) عن عبارة الحرب على الإرهاب في استراتيجيتها الأمنية الجديدة معتبرة أن تنظيم القاعدة هو عدو الولايات المتحدة.
وجاء في الوثيقة الصادرة بعد مناقشات مكثفة استمرت 16 شهرا منذ تولي أوباما الحكم سنسعى على الدوام إلى نزع الشرعية عن الأعمال الإرهابية وعزل كل من يمارسونها.
وأضافت لكن هذه ليست حربا عالمية على تكتيك هو الإرهاب أو ديانة هي الإسلام.
وتابعت نحن في حرب مع شبكة بعينها هي القاعدة ومع فروعها التي تدعم الأعمال الموجهة لمهاجمة الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا.