أكد مصدر لـ«الوطن» أن فرع وزارة النقل بعسير اتفق مع عدد من الجهات المعنية بالمنطقة، على إغلاق جزئي جديد لطريق عقبة ضلع، يبدأ من الأحد القادم الموافق 19/ 6/ 1440، بواقع 3 ساعات يوميا، من الـ8:30 صباحا وحتى الـ11:30 قبل الظهر، وذلك من الأحد وحتى الأربعاء من كل أسبوع، وحتى إزالة الصخور الكبيرة الواقعة في المنطقة الحرجة من المشروع.
وأضاف المصدر، أنه تم إعداد محضر مشترك من: فرع وزارة النقل، وإدارة المرور بعسير، وإدارة التعليم، وشرطة المنطقة، ورفع به إلى إمارة المنطقة للموافقة.
وتابع المصدر، أن الإغلاق سيكون في حدود منطقة العمل فقط، بدءا من قبل النفق الثاني للنزول من أبها، ومن مفرق قرى الغيناء للقادمين من جهة مركز مربة.
يذكر أن أعمال الصيانة بدأت في العقبة قبل عدة أشهر، وعندها تم إغلاق العقبة بشكل جزئي، واقتصر السماح بالعبور للمعلمين والمعلمات والمرخص لهم فقط، وفي أوقات محددة، وقد أعلن حينها فرع وزارة النقل أن الإغلاق سيستمر 10 أيام حتى إزالة الخطر، إلا أن العمل لم ينجز في موعده المحدد، مما دفع إمارة عسير إلى إصدار قرار باستمرار الإغلاق 7 أيام أخرى، وقبل الموعد المحدد. ونتيجة استمرار العمل في الموقع، أوجدت إدارة النقل مع المقاول المنفّذ حلا مؤقتا، خلال إزاحة الطريق عن موقعه السابق عدة أمتار، وفتح الطريق وسط مطالب من أهالي عسير بسرعة الإنجاز، وهو ما تم بالفعل رغم استمرار العمل في الموقع، حتى وصلت المعدات إلى المنطقة الأشد خطورة، والتي هي عبارة عن صخور عملاقة غير متماسكة معرضة للانهيار في أي لحظة، وهو ما دفع المقاول إلى الطلب من إدارة النقل بإيقاف حركة العبور في الطريق 3 ساعات يوميا.
وأضاف المصدر، أنه تم إعداد محضر مشترك من: فرع وزارة النقل، وإدارة المرور بعسير، وإدارة التعليم، وشرطة المنطقة، ورفع به إلى إمارة المنطقة للموافقة.
وتابع المصدر، أن الإغلاق سيكون في حدود منطقة العمل فقط، بدءا من قبل النفق الثاني للنزول من أبها، ومن مفرق قرى الغيناء للقادمين من جهة مركز مربة.
يذكر أن أعمال الصيانة بدأت في العقبة قبل عدة أشهر، وعندها تم إغلاق العقبة بشكل جزئي، واقتصر السماح بالعبور للمعلمين والمعلمات والمرخص لهم فقط، وفي أوقات محددة، وقد أعلن حينها فرع وزارة النقل أن الإغلاق سيستمر 10 أيام حتى إزالة الخطر، إلا أن العمل لم ينجز في موعده المحدد، مما دفع إمارة عسير إلى إصدار قرار باستمرار الإغلاق 7 أيام أخرى، وقبل الموعد المحدد. ونتيجة استمرار العمل في الموقع، أوجدت إدارة النقل مع المقاول المنفّذ حلا مؤقتا، خلال إزاحة الطريق عن موقعه السابق عدة أمتار، وفتح الطريق وسط مطالب من أهالي عسير بسرعة الإنجاز، وهو ما تم بالفعل رغم استمرار العمل في الموقع، حتى وصلت المعدات إلى المنطقة الأشد خطورة، والتي هي عبارة عن صخور عملاقة غير متماسكة معرضة للانهيار في أي لحظة، وهو ما دفع المقاول إلى الطلب من إدارة النقل بإيقاف حركة العبور في الطريق 3 ساعات يوميا.