نجران: عبدالله جليد


بتاريخ 4 /‏2 /‏1424 صدرت موافقة سامية بتصميم «مشروع وطني ثقافي للكتاب» تكون مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض مقرا لأمانته العامة. يهدف المشروع إلى تعميق الروابط ما بين القارئ والكتاب، لخلق بيئة «تعليم مستمر» حاضنة للإبداع والابتكار والبحث عبر الكتاب الذي يصنف معرفيا أحد أهم الأدوات المكمّلة لرفع المستوى الحضاري وزيادة فرص اكتساب المعرفة والمهارات المهنية المختلفة لخلف بيئة.
 مشروع رائد

على الرغم من تفشي ظاهرة «الاستعباد الرقمي» واضمحلال علاقة المحبة التي ربطت الأجيال المتعاقبة بالكتاب، إلا أن استمرار طباعة تدفق الكتب إلى أروقة المكتبات وتنظيم المعارض الدولية لها والاحتفاء بالكتاب المميزين على المستوى العالمي عبر تكريمهم ونشر إبداعهم، جعلت من الكتاب مصدراً ثابتاً وملهماً للثقافة والمعرفة. ما يجعل المشروع الثقافي الوطني لتجديد الصلة بالكتاب أحد مشاريع مكتبة الملك عبدالعزيز الوطنية، من المشاريع الرائدة في مجال التطوير والتحفيز المعرفي، بحسب مراقبين.

01 تقوية الصلة بالكتاب من خلال تنمية مهارة القراءة

02 نشر الوعي بأهمية القراءة والتعريف بفوائدها

03 تكوين اتجاهات إيجابية لدى الناشئة تجاه القراءة

04 نشر ثقافة القراءة
05 تنمية مهارة القراءة السليمة

06 بث روح تنافس القراءة بين الطلاب

07 توفير الكتب المناسبة في المكتبات العامة وأماكن الانتظار

08 تفعيل دور الأندية والمؤسسات في مجال القراءة
09 البحوث والدراسات التي تبحث أسباب العزوف عن القراءة

10 علاج هذا العزوف وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو القراءة

11 اكتشاف مجالات القراءة التي تفضلها شرائح المجتمع
 

12 خلق بيئة «تعليم مستمر» حاضنة للإبداع والابتكار والبحث