أوضح مدير هيئة السياحة والتراث الوطني بالباحة زاهر الشهري لـ«الوطن» أن هناك عدة مواقع أثرية ما زالت تحت الترسية، مشيرا إلى أن اللوحات الإرشادية لتلك المواقع ستكون قريبا والعمل جار عليها، معللا عدم الاهتمام بتلك المواقع ببداية نشأة السياحة ونقص الدعم، وأن التركيز على بعض المواقع كحلول عاجلة. وأضاف: كان اهتمامنا منصبا على موقعين أو ثلاثة وذلك لإخراج منتجات جيدة وبعدها البحث عن مواقع أخرى. وحول المتاحف الشخصية، قال الشهري: لدينا دعم متاحف وذلك من خلال بنك التسليف، والهيئة قدمت بعض الاستثناءات للبنك بالإضافة إلى المعلمين، والذي يعمل لدى جهة حكومية تم استثناؤه والآن البنك يعطى قروضا لإنشاء متاحف، ولن يتم الترخيص لأي متحف داخل منزل لوجود معوقات منها سلامة الناس وعدم وجوده في موقع ظاهر. وحول إغلاق متحف الباحة الوطني؟ قال الشهري: أغلقناه لأنه تم إنشاء متحف جديد ووصل الدعم أكثر من 30 مليون ريال.