وصف المسؤولون بالجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر تعاون القطاعات الرسمية والأهلية والخيرية معها بأنّه تجسيد لمؤازرة جهود الدولة واهتمامها بكافة شرائح المجتمع وفي مقدمتهم مرضى الزهايمر، وإدراك من القائمين على الجمعية بمسؤولياتهم المهنية تجاه هذه القضية الإنسانية المهمة. وشكر المسؤولون بالجمعية وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتسهيلهم إقامة هذه البرامج وتقديم كافة التراخيص اللازمة، لما وجدته الجمعية من وقفة صادقة من هذه القطاعات في حملتها التوعوية التي نظمتها بمناسبة الشهر العالمي للزهايمر الذي يصادف سبتمبر من كل عام تحت عنوان # تحسبونه – بس – نسيان، مما أسهم في تنمية الوعي العام بقضية الزهايمر، كما خصت الجمعية شكرها لكافة القطاعات الحكومية والخيرية والأهلية والتي كان لها وقفة صادقة في حملتها التوعوية، وكذلك إلى داعمي الحملة والبرامج الخاصة بها كمؤسسة سليمان بن صالح العليان الخيرية، وبنك دبي الإمارات الوطني، والشركة السعودية للكهرباء. لتوفيرهم دعم كل الوسائل الضرورية والحيوية لمرضى الزهايمر ومن يقومون على رعايتهم.