أصدرت المحكمة الجزائية بالرياض حكما ابتدائيا يقضي ببراءة أمين صندوق إحدى الشركات من تهمة خيانة أمانة، متمثلة في أخذ مبلغ مليونين و250 ألف ريالا.
وأوضحت مصادر مطلعة، لـالوطن، أن أمين الصندوق أشار إلى أن أحد زملائه ناوله كأسا من عصير البرتقال وفيه منوم، مما جعله يفقد قدرته، وبعد غيابه عن الوعي أخذ زميله المبلغ واختفى عن الأنظار.
وبعد عدة جلسات في المحكمة اعترف صاحب الشركة بأنه عمّد أمين الصندوق بصرف المبلغ بعد تسليمه إياه نقدا.
وبرأ القاضي أمين الصندوق من تهمة خيانة الأمانة، واعترض المدعي العام على حكم البراءة، وأعطي مهلة 30 يوما لتقديم لائحته الاعتراضية.
وبينت المصادر أن المدعى عليه خرج بالكفالة لحين النظر في اللائحة من محكمة الاستئناف، التي إما أن تنقض الحكم أو تضع ملاحظة أو تصدق عليه، مشيرة إلى أنه سيبقى الحق الخاص برد المبلغ الذي ستتولاه محكمة التنفيذ بعد الانتهاء من الحق العام.
وأوضحت مصادر مطلعة، لـالوطن، أن أمين الصندوق أشار إلى أن أحد زملائه ناوله كأسا من عصير البرتقال وفيه منوم، مما جعله يفقد قدرته، وبعد غيابه عن الوعي أخذ زميله المبلغ واختفى عن الأنظار.
وبعد عدة جلسات في المحكمة اعترف صاحب الشركة بأنه عمّد أمين الصندوق بصرف المبلغ بعد تسليمه إياه نقدا.
وبرأ القاضي أمين الصندوق من تهمة خيانة الأمانة، واعترض المدعي العام على حكم البراءة، وأعطي مهلة 30 يوما لتقديم لائحته الاعتراضية.
وبينت المصادر أن المدعى عليه خرج بالكفالة لحين النظر في اللائحة من محكمة الاستئناف، التي إما أن تنقض الحكم أو تضع ملاحظة أو تصدق عليه، مشيرة إلى أنه سيبقى الحق الخاص برد المبلغ الذي ستتولاه محكمة التنفيذ بعد الانتهاء من الحق العام.