أكد عضو لجنة التمور بالخرج المهندس خالد الصبار، أن بلدية محافظة الخرج أنقذت المهرجان، وتكفلت بتوفير الموقع الذي يقام به المعرض، كما وفرت عمال النظافة للمهرجان. وبين الصبار أنهم قاموا مطلع الأسبوع الماضي بزيارة البلدية، برفقه عدد من أعضاء اللجنة، لتقديم الاعتذار عما بدر من تهميش لدور البلدية في إقامة المهرجان.
وقال الصبار إن مبيعات التمور في المهرجان بلغت 50 طنا يوميا منذ بداية المهرجان، مضيفا أن ما يتم بيعة هو رطب وليس تمرا جافا، ومن أبرزها الإخلاص وسلاطين والشيشي والصقعي والبرحي. وأشار الصبار إلى أن عدد النخيل بمحافظة الخرج يبلغ مليوني نخلة، منها مليون و800 نخلة منتجة يبلغ إنتاجها 150 ألف طن سنويا. كما يوجد في المحافظة أكثر من 30 معملا لتعبئة التمور. وأضاف أنه بعد إلزام المزارعين بتوريد تمورهم لمصنع الاحساء تحولت جميع المزارع إلى الري الحديث، مشيرا إلى أن هيئة السياحة والتراث الوطني وفرت حافلات حديثة لنقل الوفود والضيوف القادمين من خارج المحافظة للاطلاع على مهرجان التمور. وعبر الصبار عن قلقه من انتشار سوسة النخيل الحمراء، التي أصبحت من الآفات الفتاكة، ولم تنجح معها الطرق المستخدمة في علاجها.
وقال الصبار إن مبيعات التمور في المهرجان بلغت 50 طنا يوميا منذ بداية المهرجان، مضيفا أن ما يتم بيعة هو رطب وليس تمرا جافا، ومن أبرزها الإخلاص وسلاطين والشيشي والصقعي والبرحي. وأشار الصبار إلى أن عدد النخيل بمحافظة الخرج يبلغ مليوني نخلة، منها مليون و800 نخلة منتجة يبلغ إنتاجها 150 ألف طن سنويا. كما يوجد في المحافظة أكثر من 30 معملا لتعبئة التمور. وأضاف أنه بعد إلزام المزارعين بتوريد تمورهم لمصنع الاحساء تحولت جميع المزارع إلى الري الحديث، مشيرا إلى أن هيئة السياحة والتراث الوطني وفرت حافلات حديثة لنقل الوفود والضيوف القادمين من خارج المحافظة للاطلاع على مهرجان التمور. وعبر الصبار عن قلقه من انتشار سوسة النخيل الحمراء، التي أصبحت من الآفات الفتاكة، ولم تنجح معها الطرق المستخدمة في علاجها.