شهد عام 2008 انطلاقة أول تلفزيون يركز على المحتوى التلفزيوني، من خلال الاتصال بشبكة الإنترنت بسهولة، وأجهزة الذاكرة المتعددة. وفي عام 2009، بدأ تشغيل أدوات واجهة المستخدم بالشراكة مع محرك البحث ياهو مع إتاحة الاتصال لاسلكيا بالكمبيوتر، وفي عام 2010، تم إطلاق أول جهاز متعدد التطبيقات في العالم، الذي مكَّن من الوصول إلى المعلومات المفيدة على شبكة الإنترنت.
لكن بداية عصر التلفزيونات الذكية كانت في عام 2011، من خلال توفير المحور الذكي Smart Hub، والبحث الذكي، وتطبيقات شبكات التواصل الاجتماعي SNS وغيرها من عناصر واجهة المستخدم المفضلة.
وأدخلت سامسونج عام 2012 ميزة التحكم الصوتي، التي تتيح تشغيل وإيقاف التلفزيون وتبديل القنوات مع أوامر صوتية بسيطة، والتحكم من خلال الحركة وتبديل القنوات، واستخدام متصفح الويب الخاص بك بحركات يدوية بسيطة.
وفي عام 2013، تم تزويد التلفزيون بأحدث ميزات الترفيه من خلال المحور الذي يتيح التحديث الذكي من خلال خمس لوحات على شاشة التلفزيون، وفي عام 2014، أصبح التلفزيون الذكي أكثر ملاءمة وأكثر مرونة، من خلال الشاشة متعددة الوصلات، التي تتيح البحث عن المعلومات على شبكة الإنترنت.
وكانت قمة الإبداع المتقن في عام 2015، حيث أصبحت تجربة الترفيه المستقبلية مع تلفزيون سامسونج المدعوم بنظام التشغيل تايزن أكثر متعة، حيث يمكن الآن مزامنة الفيديو بسلاسة بنقرة واحدة من الهاتف النقال إلى التلفزيون، والتحقق من الوقت، والطقس، والجداول الزمنية، منبهات وغيرها من المعلومات، كما يمكن الوصول إلى محتوى الألعاب والفيديو عبر الخدمات السحابية، والشاشة المتعددة وغيرها.