بعد تراجع عدد الإصابات الجديدة
برأت منظمة الصحة العالمية اليوم، فيروس كورونا من الوباء العالمي، على الرغم من تأكيدها على الأثر الخطير للفيروس على الصحة العامة، مطالباً بمواصلة الجهود للسيطرة على المرض من خلال التدابير الوقائية والتوعية الصحية.
وأصدرت لجنة طوارئ منظمة الصحة العالمية المعنية بمتابعة فيروس كورونا، عقب اجتماعها السادس لتقييم تطورات الفيروس بيانًا، أكدت فيه أنه استنادًا للمعلومات الحالية ورغم الأثر الخطير لفيروس كورونا على الصحة العامة، إلا أن أعضاء اللجنة أجمعوا على أنه لا يمثل وباءً عالميًا، وذلك بسبب تراجع أعداد الإصابات الجديدة وعدم وجود دليل على انتقال الفيروس بين البشر.
وطالبت دول العالم بمواصلة جهودها وتنفيذ التدابير الوقائية من العدوى والسيطرة عليها ونشر الوعي بهذه التدابير، خاصة بين العاملين في مجال الخدمات والرعاية الصحية، وأوصت اللجنة بضرورة مواصلة البحوث للتوصل إلى فهم أفضل لسبل الوقاية من العدوي ومكافحتها.
وجاء في بيان منظمة الصحة العالمية أن لجنة الطوارئ المعنية بفيروس كورونا، ناقشت التطورات الوبائية والعلمية للفيروس بما في ذلك وصف حالات الإصابات الجديدة التي تم الإبلاغ عنها مؤخرًا، وأنماط انتقال العدوى، وكذلك التدابير المتخذة من قبل البلدان المتضررة من الفيروس.
وأصدرت لجنة طوارئ منظمة الصحة العالمية المعنية بمتابعة فيروس كورونا، عقب اجتماعها السادس لتقييم تطورات الفيروس بيانًا، أكدت فيه أنه استنادًا للمعلومات الحالية ورغم الأثر الخطير لفيروس كورونا على الصحة العامة، إلا أن أعضاء اللجنة أجمعوا على أنه لا يمثل وباءً عالميًا، وذلك بسبب تراجع أعداد الإصابات الجديدة وعدم وجود دليل على انتقال الفيروس بين البشر.
وطالبت دول العالم بمواصلة جهودها وتنفيذ التدابير الوقائية من العدوى والسيطرة عليها ونشر الوعي بهذه التدابير، خاصة بين العاملين في مجال الخدمات والرعاية الصحية، وأوصت اللجنة بضرورة مواصلة البحوث للتوصل إلى فهم أفضل لسبل الوقاية من العدوي ومكافحتها.
وجاء في بيان منظمة الصحة العالمية أن لجنة الطوارئ المعنية بفيروس كورونا، ناقشت التطورات الوبائية والعلمية للفيروس بما في ذلك وصف حالات الإصابات الجديدة التي تم الإبلاغ عنها مؤخرًا، وأنماط انتقال العدوى، وكذلك التدابير المتخذة من قبل البلدان المتضررة من الفيروس.