وألحقت البقية بـ(الهلال)

- فتح الأحساء.. فخر النخيل.. بقيادة إدارة (عبدالعزيز العفالق) والمدرب الكبير (فتحي الجبال) حققوا الإنجاز وصنعوا الإعجاز فقررت أن أحتفي بهم شعراً ونثراً كأقل ما يليق بهذا الفريق (الفخم).
هي الأمجاد يا (فتحي الجبالي)
فعانقها على قمم الجبالِ
قهرت المستحيل بكل عزمٍ
فصار الفتح فخراً للمعالي
صنعت بفكرك الراقي فريقاً
عريقاً صار أشبه بالخيالِ
فنلت بطولة كبرى ستبقى
بذاكرة النخيل مع الرمالِ
أيا فتح البطولة صرتَ بدراً
تنير الدرب في طول الليالي
أيا فخر النخيل بنيتَ مجداً
بطولياً بإصرار الرجالِ
(أكلت) الكل.. من رمضان بدءاً
ولم ترع الصيام ولم تبالِ
بدأت من الزعيم فكان فتحاً
وألحقت البقية بـ(الهلال)
فلا (الأهلي) ولا (نصرٌ) و(إتي)
ولكن أنت وحدك في النزالِ
فكم لقنتهم درساً بديعاً
بأهدافٍ بها معنى الكمالِ
تعلمهم فنون اللعب دوماً
لأنك أنت عرّاب الجمالِ
و(تحرجهم) بإنفاق قليلٍ
وتجرحهم (على طاري الريال)
ع الطااااااااااااااير
- في الموسم الماضي أنهى الاتحاد الدوري في المركز الخامس والفتح في المركز السادس.. في هذا الموسم الفتح يحتفل بالفوز بالدوري والاتحاد يقبع في المركز السابع محتفلاً بالفوز على نجران!
- الفتح حضر إلى دوري الكبار قبل أربعة مواسم فقط ولكنه حقق الدوري.. بينما في المقابل نجد أن الأهلي لم يستطع فعل ذلك منذ أكثر من ثلاثين سنة!
- كثير من لاعبي الفتح كانوا يلعبون في النصر الصائم عن بطولة الدوري منذ عام 1415هـ.. (شريفي وبرناوي وعدنان فلاتة وإلتون) وغيرهم وغيرهم كانوا لاعبين سابقين في النصر ولكن النصراويين حكموا عليهم بالفشل.. وها هم يحققون الدوري مع الفتح وينجحون.. المشكلة دائماً ليست مشكلة لاعبين.
- في ظل معاناة الأندية في مركز الظهير الأيسر.. أتساءل: من (الفالح) الذي نسق نجم الفتح (عدنان فلاتة) من الاتحاد ثم من النصر؟! إنها أزمة (فكر).
- الفتح كبير الكبار.. وهو هذا الموسم (الزعيم).. ولكن دون تحكيم.