شغل الفيلم المغربي القانون لا يحمي العذارى الوسط الفني بالمغرب، بسبب جرأة موضوعه ورسالته التي تطالب بحماية القاصرات وحظر تزويجهن.
وأثار الفيلم القصير للمخرج محمود فريطس جدلا في أوساط النقاد والمهتمين والفنانين، ورغم أنه ليس أول فيلم مغربي يتناول بجرأة موضوع العلاقة بين الأزواج، فإن نهاية الفيلم والرسالة التي حاول المخرج تمريرها كانت كافية لإثارة كل هذا اللغط حوله.
وواجه فريطس موجة انتقادات لاذعة، ورغم أن فيلمه لم يعرض بعد.