(1) ..لا جديد، فرهام حكمي، ضحية إهمال الطاقم الطبي بمستشفى جازان العام؛ من خلال نقل دم ملوث بمرض نقص المناعة المكتسب الإيدز لها، إحدى صور (اللا مبالاة)، ونسخة مكررة من مآسي (اللا حقوق).. تُدمر حياتها بالكامل، والحل باختصار تكوين (لجنة) ومتابعة (معا.. ليه)!
(2) بحسب العربية نت فقد أعلن برشلونة عن سنّ نظام جديد في تاريخ كرة القدم، تحت مسمى الوفاء، والذي يتم من خلاله اعتماد راتب تقاعدي مدى الحياة لأي لاعب يدافع عن ألوان الفريق لمدة 15 عاماً في خطوة تاريخية غير مسبوقة.. لذا، أعتذر من جيل ماجد عبدالله ويوسف الثنيان وأصدقائهم المنسيين على قارعة الحياة، بعد أن منحونا كل الحياة الخاصة بهم، وأقول: .. ولا بلاش!
(3) مبارك للمتميزين في هاشتاق السعودية المليونية والنجاحات المحققة مؤخرًا، والذين يعتبرون من المؤسسين لمدرسة الصحافة التويترية الحديثة، فالسبق/ والدقة / وصحة المصادر وقوتها أثبتت يومًا بعد آخر مدى العمل الجبار خلف التميز، شخصيًا.. أعتمد على الحساب كمصدر معلومة، ونبض شارع، وصوت (مواطن)!
(4) باسمي، وباسم الشباب، ، وباسم المنتمين لهذا الوطن، وباسم الوطن نفسه، أتحدث إلى هيئة مكافحة الفساد، وأقول إن (طموحنا) أكبر من معاينة مدرسة ابتدائية، أو نصيحة أقلام، وأهمس لهم قائلا: هناك مليارات تختلس، وأرواح تزهق، وموظفون امتلكوا قصورًا في دول خارجية بعد أن كانوا من الـ70% الذين لا يملكون مساكن!
(5) تغريــ(ر)ـدات..
- وعود الصباح.. أكثر صدقًا!
- رئيس تحرير، من أكثر الألقاب انتشارًا مؤخرًا في تويتر، والمصيبة أن تغريدة واحدة فقط كفيلة بكشف حقيقة (الرئاسة) و(التحرير)!
- ..لا تبحث عن الكعكات الجاهزة، لأنها لن تكون لذيذة، حيث إن الزمن أخذ من أطرافها مكانًا، واحتضنتها أيادي الكثير من المترددين في الشراء!
- قرأت يومًا: أن من يساعد المجرم وقت الجريمة مجرم مثله، ومن يساعده بعد الجريمة.. محام!
- لا مقارنة بين انفصال (كيم وكريس) و(بلقيس وهزازي).. لأن الأول ذكي والثاني The Key!