• عطالة مفتعلة: أن تتخرّج من أحد أقسام التمريض عاطلا ثم تقرأ في الصحف المحلية عن استقدام خمسة آلاف ممرض وممرضة من الفلبين!
• عطالة مركبة: أن تسارع بملفك للقطاع الحكومي فيُرفض ثم تركض به للقطاع الخاص فيُرمى في وجهك!
• عطالة مبطنة: أن تشاهد إعلانا بعاليه العبارة التقليدية الأفضلية للسعوديين ثم تقرأ أسفله كما هائلا من الشروط لا تنطبق على أي سعودي!
• عطالة مع سبق الإصرار والترصد: أن تقرأ في شروط الوظيفة خبرة لا تقل عن خمسة عشرة عاما في مجال العمل مع المعرفة التامة بكل تفاصيله!.
• عطالة مقلوبة: أن تفهم بعد حين أننا أسهمنا في حل العطالة في كل بلدان العالم إلا في بلادنا!
• عطالة مشروطة: أن يستوفي أبناء البلد المتقدمون على الوظيفة كل شروط التوظيف المطلوبة في الشركة الخاصة، عدا الشرط الأهم أن يكون المتقدم ابن خالة المدير التنفيذي الأجنبي!.
• عطالة مكشوفة: أن تدخل للمستشفى التابع للدولة ثم تتجول في أقسامه وتركض في ممراته وتهرول في ردهاته، فلا تكاد ترى أثرا لابن البلد سوى في وظائف الأمن والسلامة!
• عطالة أكاديمية: أن تبقى بعض أقسام الجامعات سارية المفعول، بينما يلفظ سوق العمل كل خريجيها الذين سيكونون أعدادا جديدة فقط تضاف إلى إحصائية أعداد العاطلين عن العمل القديمة!
• عطالة تاريخية: أن تسأل العاطل عن تاريخ ميلاد أخيه الصغير؟ فيجيبك وأنا في ثالث سنة عطالة!.
• عطالة جغرافية: أن تسافر بملفك من تبوك إلى جازان ومن رأس تنورة إلى القنفذة، ثم تعود إلى مسقط رأسك دون أن يستلمه أحد!