• خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله يبذل كل الجهد لرفع راية الحق وجعل هذا البلد منارة الهدى ويسعى أن يكون في مصاف الدول الكبرى، ومنهجنا يجعلنا نصل لهذه المكانة.
• لا يستغرب على خادم الحرمين الشريفين رعايته واهتمامه بالمواطنين ككل، وكل الموظفين العاملين أيضا، فهذا يجب أن يكون دافعا لهم لتحسين الإنتاج والإجادة في العمل.
• الجهد مبذول لمكافحة كل آفة تضر بالأمن، وتخل براحة وطمأنينة المجتمع، وهذا ما نجتهد فيه ونعمل من أجله.
• أملنا في الشباب كبير بأن يكونوا بنائين ويبنون على ما بدأه الأجداد، مجد كبير وتليد إن شاء الله وحياة كريمة لإخوانهم وأبنائهم، وأن يكونوا عند حسن الظن بحسن إدراكهم بتمسكهم بدينهم وعقيدتهم قبل كل شيء والتقدم إلى الأمام إن شاء الله.
• نحتفل ونحتفي بأمور تتعلق بالحديث النبوي الشريف، فهذه البلاد قامت على الدعوة إلى الله وتحكم بالشريعة، وكتاب الله دستورها وسنة النبي صلى الله عليه وسلم منهجها، والمملكة ثابتة على هذا المبدأ منذ الأجداد ثم الآباء والأبناء وإن شاء الله الأحفاد راعون ذلك ومهتمون بأن تكون كلمة الله هي العليا.
• إن الاجتهاد في أمور الحديث لا شك أنه مفيد وإمكانات البحث العلمي في هذا العصر تتيح بشكل أكبر مما كان سابقا، ونرجو من العلماء بذل الجهد فيما يتعلق بالسنة النبوية وتعليمها ومتابعتها في كل منهج، ونحن نواجه في هذا العالم صراعا بين الحق والباطل وفي كل الجبهات، ولكننا في منهجنا وفي إيماننا القوي بالله والقرآن الذي نستفيد منه في كل حياتنا سنكون مواجهين لجميع التيارات أياً كانت.
•توعية الحجاج في بلدانهم ضرورة.
• اتخاذ كافة الاستعدادات لتوفير الأمن للمعتمرين في رمضان.
• الإرهاب تراجع ولا وجود لـالقاعدة بالمملكة.
• لا نهتم بالتهديدات الخارجية ولا يأتي من المملكة إلا كل خير.
• المعتدون على رجال الأمن بالحد الجنوبي خوارج عن الدين والملة.
• لا نية لتوحيد أرقام الطوارئ ونبحث عودة العسس.
• أسباب الإرهاب انعدمت وسنكافح الشر بكل اتجاه.
• السعودية تتعامل مع الإنسان تعاملاً إنسانياً يحفظ له كرامته وحقوقه حتى وإن كان مسجوناً.
• الحمد لله الأمور أفضل دائما، وتلاحظون أنه لم تحدث أحداث جديدة، وإن شاء الله لا تحدث لأن الأسباب معدومة لأن يحدث شيء من هذا، رغم أنه أمر طبيعي أن يحدث حادث في أي مكان كان، وليس مستغربا، ومن الصعب أن نقول إنه لن يحدث شيء بنسبة 100%، ولكن الجهود مبذولة لمكافحة الشر من أين ما أتى.
• هؤلاء الخريجون الذين شاركوا فيها بأي شكل وصفة، سيكونون إن شاء الله من الركائز الأمنية المطلوبة التي تحقق العدل والعدالة وتخدم الجمهور والمواطنين في جميع أنحاء البلاد العربية.
• الناس معرضون دائماً للأخطار، ولكن هذه حوادث فردية لا تمثل إلا أصحابها، وعلى كل حال من يؤدي واجبه في خدمة الدين ثم المليك والوطن، فما أصابه هو إن شاء الله تكفير ومغفرة من الله ورحمة، وشهادة في سبيل الله، ونحن جميعنا جنود مجندون لخدمة هذا الوطن وعقيدته الإسلامية.
• إن أول ما يكافح به الإرهاب هو النية الطيبة الصادقة الصالحة التي تدفع الجميع للإصلاح، فالصلاح هو الرائد بالدرجة الأولى، ونحمد الله أن الكثير اتجه الاتجاه الصحيح، والقلة التي تخالف الاتجاه العام لابد من وضع حد لها بالإرشاد أولا والتوجيه، وإذا لزم العقاب لمن يستحقه فسوف يحدث.
• إن حرس الحدود في المملكة شهد في الفترة الأخيرة ولله الحمد تطوراً كبيراً جداً، مشيراً إلى أن كل الإمكانيات سُخّرت لحماية حدود المملكة سواءً البحرية أو البرية.
• إن المعامل والمنشآت النووية خطرة في أي مكان تكون فيه، ويتأثر بها الأقرب فالأقرب، سائلاً الله السلامة من أخطارها دائماً، وأن تكون بعيدة عنا.
رصد: سلمان عسكر