الرياض: أحمد عامر

اتفاق على قبول موحد في جامعات الرياض

بدأت جامعات حكومية وضع حلول وحوافز لمعالجة أوضاع المتعثرين من الأكاديميين والأكاديميات للحصول على درجة الدكتوراه، فيما اتفقت 4 جامعات على استمرار تطبيق آلية موحدة للقبول فيها من خلال بوابة إلكترونية مشتركة.
وكشفت مصادر مطلعة لـالوطن، عن تخصيص لجان داخل الجامعات لإجراء آليات تعمل على استكمال الأكاديميين والأكاديميات لدرجة الدكتوراه عن طريق الابتعاث الداخلي بإحدى الجامعات السعودية، مبررة ذلك بحرص الجامعات على تذليل المعوقات التي تعترض من هم على درجة المعيدين والمحاضرين بالأقسام العلمية للحصول على درجة الدكتوراه.
وأشارت المصادر إلى أن الحلول التي تدرس تتمثل في التوجيه بالعمل الفوري لمعالجة طلبات الدكتوراه داخليا أو من خلال الابتعاث الداخلي للجامعات، وذلك من خلال استقبال طلبات الدراسة من قبل المعيدين والمحاضرين (ذكورا وإناثا) وفحصها والتأكد من استيفائها لجميع الشروط.
إلى ذلك، أعلن عميد شؤون القبول والتسجيل بجامعة الملك سعود، منسق لجنة القبول الموحد الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله العثمان، عن اتفاق جامعات الملك سعود، سلمان بن عبدالعزيز، شقراء، المجمعة على استمرار الشراكة في تطبيق آلية موحدة للقبول في كلياتها من خلال بوابة إلكترونية مشتركة. وقال إن البوابة تتيح للطالب التقديم على أكثر من جامعة تحت مظلة واحدة.
في المقابل، عممت وزارة التعليم العالي على الجامعات توصيات مؤتمر التعليم الموازي الحاضر والمستقبل، وبينها إنشاء كرسي باسم كرسي الملك عبدالله للدراسات العليا.
 


بدأت جامعات سعودية وضع حلول ومقترحات تختص بمعالجة أوضاع الأكاديمين والأكاديميات المتعثرين للحصول على درجة الدكتوراة، وذلك حرصاً من الجامعات على تذليل المعوقات التي تعترض من هم على درجة المعيدين والمحاضرين بالاقسام العلمية للحصول على الدرجة العلمية المعنية.
وكشفت مصادر مطلعة لـالوطن، تخصيص لجان داخل الجامعات السعودية لإجراء آليات تعمل على استكمال الأكاديمين والأكاديميات لدرجة الدكتوراة عن طريق الابتعاث الداخلي لإحدى الجامعات السعودية، وبررت المصادر ذلك بالحرص على تذليل المعوقات التي تعترض من هم على درجة المعيدين والمحاضرين بالأقسام العلمية للحصول على درجة الدكتوراة.
وأشارت إلى أن الحلول التي تدرس وضعها الجامعات هي التوجيه بالعمل الفوري لمعالجة طلبات الدكتوراة داخليا أو من خلال الابتعاث الداخلي للجامعات السعودية، وذلك من خلال استقبال طلبات الدراسة للمعيدين والمحاضرين ذكورا وإناثا وفحص طلبات الدراسة داخليا من طريق الابتعاث والتأكد من استيفائها لجميع الشروط والطلبات.
إلى ذلك، عممت وزارة التعليم العالي على الجامعات بنتائج توصيات مؤتمر التعليم الموازي الحاضر والمستقبل للرفع للوزارة في حال رغبة الجامعة تنفيذ التوصيات التي من بينها إنشاء كرسي باسم كرسي الملك عبدالله للدراسات العليا.