عندما تبحث عن لاعب يدرك معنى الانتماء ويأخذ من الاحتراف منهجاً, فحتماً ستتعرف عليه دون عناء, وبالتأكيد ستجد اسمه أسامة هوساوي.

عندما تبحث عن لاعب يدرك معنى الانتماء ويأخذ من الاحتراف منهجاً, فحتماً ستتعرف عليه دون عناء, وبالتأكيد ستجد اسمه أسامة هوساوي.
هذا اللاعب الذي لم تسمع له يوما ما تصريحا جارحا أو أخبارا مملة، ولكن  تشاهد حواراته التي دائما ما يجريها في صفحات المستطيل الأخضر.
يحاول البعض أن يخدش حياء الجوائز  ويدعي الفهم ولكن أن تتفق جهات لم تجتمع وتختار فارسا مثل أسامة هوساوي إنما هو الإحساس والتقدير لنجم نجوم المستويات الرائعة أسامة هوساوي.
نختلف مع اختياراتنا بين سامي وماجد ونور وياسر والذابح والمذبوح والاتحاد والأهلي والهلال والنصر وغير ذلك ولكننا اتفقنا أننا نحب  كلنا أسامة هوساوي.
احفظوا اسمه جيدا فهو السفير القادم للكرة السعودية في الاحتراف الخارجي. شكرا لك أسامة لأنك أثبت لنا أن الانتماء واحترام الوظيفة أهم بكثير من الجعجعة الإعلامية.