يتسابق 60 أديبا وأديبة، لنثر إبداعاتهم على سواحل جزيرة فَرَسان الحالمة في الملتقى الشعري الخامس غدا، الذي تنظمه جمعية الأدب المهنية، ويستمر يومين، في وقت يتنافس فُرسان في الأدب والشعر من 15 دولة عربية، منها 3 دول تشارك للمرة الأولى ممثلة في: الأردن، ولبنان، واليمن.
بيئة أدبية
تزينت محافظة جزر فَرَسان بأبهى حللها لاستقبال فُرسان الشعر والأدب والنقد والثقافة، الذين وفدوا إليها، ليجددوا عهدهم بجازان كمنبت للشعر والجمال والإبداع، وتعد جزر فَرَسان بيئة أدبية ولادة للمواهب، إذ لا يكاد يخلو بيت من بيوتها الشامخة من تواجد شاعر أو أديب، يتقدمهم الشاعر والروائي إبراهيم مفتاح الذي يعد دانة ومفتاح تاريخ فَرَسان، وصوتها المجاهد لتطويرها وتنميتها.
تنوع ثقافي
أكد الرئيس التنفيذي لجمعية الأدب المهنية عبدالله مفتاح، أن الملتقى يُعد الأهم من نوعه في الوطن العربي، ويحظى بمتابعات واسعة، الأمر الذي يضعنا أمام تحديات كبيرة من حيث رفع مستوى الجودة، والتنوع الثقافي المصاحب له، مشيرا إلى أن هذه النسخة تحتوي على شعراء من الأردن ولبنان واليمن لأول مرة في تاريخ الملتقى، وسيكون هذا الموسم مميزا بالفعاليات المصاحبة له، إضافة إلى الحفل الغنائي الختامي الذي ستحييه الفنانة أضواء شنان بصحبة فرقتها الموسيقية، مشيدا بالدعم الكبير الذي يحظى به الملتقى من قبل وزارة الثقافة، كونه يكرس مفهوم السياحة الثقافية في المملكة، مثمنا الدعم غير المحدود من أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز اللذين يحرصان كل الحرص على إقامة هذا الملتقى النوعي سنويا.
أمواج فَرَسان تتغنى بالشعر والأدب.
بيئة أدبية
تزينت محافظة جزر فَرَسان بأبهى حللها لاستقبال فُرسان الشعر والأدب والنقد والثقافة، الذين وفدوا إليها، ليجددوا عهدهم بجازان كمنبت للشعر والجمال والإبداع، وتعد جزر فَرَسان بيئة أدبية ولادة للمواهب، إذ لا يكاد يخلو بيت من بيوتها الشامخة من تواجد شاعر أو أديب، يتقدمهم الشاعر والروائي إبراهيم مفتاح الذي يعد دانة ومفتاح تاريخ فَرَسان، وصوتها المجاهد لتطويرها وتنميتها.
تنوع ثقافي
أكد الرئيس التنفيذي لجمعية الأدب المهنية عبدالله مفتاح، أن الملتقى يُعد الأهم من نوعه في الوطن العربي، ويحظى بمتابعات واسعة، الأمر الذي يضعنا أمام تحديات كبيرة من حيث رفع مستوى الجودة، والتنوع الثقافي المصاحب له، مشيرا إلى أن هذه النسخة تحتوي على شعراء من الأردن ولبنان واليمن لأول مرة في تاريخ الملتقى، وسيكون هذا الموسم مميزا بالفعاليات المصاحبة له، إضافة إلى الحفل الغنائي الختامي الذي ستحييه الفنانة أضواء شنان بصحبة فرقتها الموسيقية، مشيدا بالدعم الكبير الذي يحظى به الملتقى من قبل وزارة الثقافة، كونه يكرس مفهوم السياحة الثقافية في المملكة، مثمنا الدعم غير المحدود من أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز اللذين يحرصان كل الحرص على إقامة هذا الملتقى النوعي سنويا.
أمواج فَرَسان تتغنى بالشعر والأدب.