بعد خروج المنتخب السعودي خالي الوفاض من بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم «خليجي 26»، عقب أداء غير مقنع على اﻹطلاق ونتائج غير مرضية نهائيا، ومع اقتراب استئناف التصفيات اﻵسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، وفي ظل موقف الأخضر غير المريح في التصفيات، يقف الوسط الرياضي السعودي موقف الحزين على منتخب بلاده، وسط مطالبات بتصحيح اﻷوضاع، واستغلال فترة الشهرين المتبقية على عودة التصفيات، والتي تحتاج إلى جهد مضاعف حتى يتمكن الصقور من التواجد في المونديال المقبل.
ويرى الوسط الرياضي السعودي أن هناك حلول متوفرة يجب العمل عليها من قبل الجهازين اﻹداري والفني للأخضر.
متابعة دقيقة
يعد متابعة اللاعبين السعوديين ومباريات الدوريات السعودية المختلفة من قبل المدرب الفرنسي هيرفي رينارد وجهازه الفني، وعدم اﻻكتفاء بمباريات معينة، أو دوري روشن فقط، من أبرز الخطوات التصحيحة التي يتوجب العمل عليها، فهناك ﻻعبين مميزين سواء في دوري روشن أو دوري الدرجة اﻷولى وحتى الثانية، لم يتم النظر لهم كليا، وظلت النظرة محصورة على ﻻعبين معينين وأندية معينة، بينما هناك نجوم في أندية أخرى لم يتم النظر لهم أو متابعتهم.
سلخ الجلد
من الأمور المهم تنفيذها خلال الفترة المقبلة تبديل جلد اﻷخضر، وإقصاء اللاعبين الذين لم يعد بمقدورهم تقديم المزيد للمنتخب السعودي أو لم يظل لديهم الشغف في المشاركة مع المنتخب، واستبادلهم بلاعبين مازال لديهم الطموح والرغبة القوية في تقديم اﻷفضل، إذ أن تجديد الدماء مطلب مهم في عالم كرة القدم، خصوصًا بعد النكسات المتتالية.
أسماء مميزة
ﻻ يخلو الدوري السعودي أو دوري الدرجة اﻷولى تحديدًا من وجود أسماء مميزة يمكنها أن تمثل اﻷخضر وأن تصنع الفارق، لكن اﻷهم عدم التركيز على ﻻعبي أندية بعينها، فهناك ﻻعبين في القادسية والشباب واﻷهلي واﻻتحاد، وحتى النصر والهلال أفضل بكثير من اللاعبين الحاليين، إضافة إلى أن اﻷندية اﻷخرى ﻻ تخلو من اﻷسماء الجيدة وفي المراكز المختلفة، فهناك ﻻعب أو ﻻعبين مميزين في كل ناد في جميع الدرجات، ومن هنا يمكن بناء منتخب صلب وقوي.
محاسبة ومتابعة
اﻷخضر بحاجة ماسة لمتابعة إدارية من قبل الجهاز اﻹداري، ومناقشة المدرب في خياراته وطريقته الفنية، لذا فإن قوة الجهاز اﻹداري ستكون قوة للمنتخب، ويجب أن يتم اﻻستعانة بلاعبين دوليين سابقين يملكون الخبرة الكافية في المجال اﻹداري وهناك العديد من اﻷسماء التي يمكنها قيادة الجهاز اﻹداري بنجاح.
لجنة فنية
من القرارات التي يجب أن تصاحب مسألة تطوير اﻷخضر هو تشكيل لجنة فنية، تتكون من عدد من المدربين الوطنيين، يكون دورها تقديم اﻻستشارة وكشف أخطاء المدرب ومناقشته في قراراته، شريطة أن تكون اللجنة من المدربين الطموحين، وأﻻ يكون هناك عودة للأرشيف السابق، يفضل أن يكون الثلاثي خالد العطوي وصالح المحمدي وسعد الشهري من ضمن اﻷسماء التي تضمهم اللجنةـ حسب رأي النقاد والمحللين.
حلول عاجلة لإعادة اﻷخضر
-سلخ جلد المنتخب وإبعاد بعض اللاعبين
-استدعاء عدد من اللاعبين المميزين
-عدم التركيز على ﻻعبي روشن وبعض اﻷندية
-تشكيل لجنة فنية جديدة لمناقشة المدرب
-قيام الجهاز اﻹداري بدوره في متابعة اللاعبين والمدرب
ويرى الوسط الرياضي السعودي أن هناك حلول متوفرة يجب العمل عليها من قبل الجهازين اﻹداري والفني للأخضر.
متابعة دقيقة
يعد متابعة اللاعبين السعوديين ومباريات الدوريات السعودية المختلفة من قبل المدرب الفرنسي هيرفي رينارد وجهازه الفني، وعدم اﻻكتفاء بمباريات معينة، أو دوري روشن فقط، من أبرز الخطوات التصحيحة التي يتوجب العمل عليها، فهناك ﻻعبين مميزين سواء في دوري روشن أو دوري الدرجة اﻷولى وحتى الثانية، لم يتم النظر لهم كليا، وظلت النظرة محصورة على ﻻعبين معينين وأندية معينة، بينما هناك نجوم في أندية أخرى لم يتم النظر لهم أو متابعتهم.
سلخ الجلد
من الأمور المهم تنفيذها خلال الفترة المقبلة تبديل جلد اﻷخضر، وإقصاء اللاعبين الذين لم يعد بمقدورهم تقديم المزيد للمنتخب السعودي أو لم يظل لديهم الشغف في المشاركة مع المنتخب، واستبادلهم بلاعبين مازال لديهم الطموح والرغبة القوية في تقديم اﻷفضل، إذ أن تجديد الدماء مطلب مهم في عالم كرة القدم، خصوصًا بعد النكسات المتتالية.
أسماء مميزة
ﻻ يخلو الدوري السعودي أو دوري الدرجة اﻷولى تحديدًا من وجود أسماء مميزة يمكنها أن تمثل اﻷخضر وأن تصنع الفارق، لكن اﻷهم عدم التركيز على ﻻعبي أندية بعينها، فهناك ﻻعبين في القادسية والشباب واﻷهلي واﻻتحاد، وحتى النصر والهلال أفضل بكثير من اللاعبين الحاليين، إضافة إلى أن اﻷندية اﻷخرى ﻻ تخلو من اﻷسماء الجيدة وفي المراكز المختلفة، فهناك ﻻعب أو ﻻعبين مميزين في كل ناد في جميع الدرجات، ومن هنا يمكن بناء منتخب صلب وقوي.
محاسبة ومتابعة
اﻷخضر بحاجة ماسة لمتابعة إدارية من قبل الجهاز اﻹداري، ومناقشة المدرب في خياراته وطريقته الفنية، لذا فإن قوة الجهاز اﻹداري ستكون قوة للمنتخب، ويجب أن يتم اﻻستعانة بلاعبين دوليين سابقين يملكون الخبرة الكافية في المجال اﻹداري وهناك العديد من اﻷسماء التي يمكنها قيادة الجهاز اﻹداري بنجاح.
لجنة فنية
من القرارات التي يجب أن تصاحب مسألة تطوير اﻷخضر هو تشكيل لجنة فنية، تتكون من عدد من المدربين الوطنيين، يكون دورها تقديم اﻻستشارة وكشف أخطاء المدرب ومناقشته في قراراته، شريطة أن تكون اللجنة من المدربين الطموحين، وأﻻ يكون هناك عودة للأرشيف السابق، يفضل أن يكون الثلاثي خالد العطوي وصالح المحمدي وسعد الشهري من ضمن اﻷسماء التي تضمهم اللجنةـ حسب رأي النقاد والمحللين.
حلول عاجلة لإعادة اﻷخضر
-سلخ جلد المنتخب وإبعاد بعض اللاعبين
-استدعاء عدد من اللاعبين المميزين
-عدم التركيز على ﻻعبي روشن وبعض اﻷندية
-تشكيل لجنة فنية جديدة لمناقشة المدرب
-قيام الجهاز اﻹداري بدوره في متابعة اللاعبين والمدرب