أعلن مهرجان فنون العُلا، عن برنامج العروض الأدائية والمعارض والأنشطة المميزة، التي تسلط الضوء على أفضل الإبداعات الفنية المحلية والإقليمية والعالمية، وذلك خلال المدة من 16 يناير إلى 22 فبراير 2025. وتشكل «ساحة حي الجديدة للفنون» القلب النابض للمهرجان، وهي مركز إبداع حيوي سينقل أجواء الحدث إلى عدة مواقع رئيسة في العُلا، وتقدم الساحة برنامجًا عامًا متنوعًا يستضيف مجموعة من ورش العمل والجلسات التعليمية والحوارية للبالغين والعائلات.
أزمنة مختلفة
من المتوقع أن تضفي نسخة هذا العام من المهرجان روحًا جديدة على دور العُلا، بصفتها مركزًا ثقافيًّا راسخًا، عبر جمع الماضي والحاضر والمستقبل في آنٍ معًا، وتتضمن الفعاليات والأنشطة: (وادي الفن، الذي يقدم «ذكرى: ليلة من الذكريات»: كذلك عرض «ذكرى» في 25 و26 و27 يناير، بعد عرضه العالمي الأول في العُلا، سيتم تكييف الأداء ليصبح نسخة داخلية للمسارح، لجلب ثقافة وتراث وفنون العُلا إلى جمهور أوسع حول العالم).
16 يناير إلى 19 أبريل
يستعرض من خلال وادي الفن أعمال الفنان الرائد في مجال الضوء والفضاء، جيمس توريل، تشمل أبرز المعروضات تصاميم ومخططات وخريطة للأبراج الخاصة بالتكليف الفني القادم للفنان في وادي الفن، واستُعرضت أعمال إسقاط ضوئي وقطعة زجاجية من مجموعة الهيئة الملكية لمحافظة العُلا للفن المعاصر.
16 يناير إلى 22 فبراير
يقدم مهرجان فنون العُلا بالتعاون مع مؤسسة خولة للفن والثقافة، للاحتفاء بالإرث الغني للخط العربي ويضم ثلاثة أقسام، يركز كل منها على الخط العربي، وهي التركيبات الخارجية: ويتضمن هذا القسم عملاً تركيبيًا للشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، مستوحى من عملها «الحياة»، فيما يعرض قسم المعارض معرضًا فرديًا للفنان اللبناني غالب حويلا؛ ومعرضًا جماعيًا يضم مجموعة متنوعة من روائع الخط العربي.
16 يناير إلى 19 أبريل
يعود مساحة العُلا للتصميم في نسخته الثانية، ليجمع بين اثنين من أبرز المراكز الإبداعية في العُلا، ويُبرز التراث الفريد للمنطقة من خلال التصميم المبتكر. كما يقام معرض تصوير فوتوغرافي بعنوان «ريمي نيسنس» في الهواء الطلق ضمن حي الجديدة للفنون، يضم أعمال الفنانين مها ملوح، وتيسير بطنيجي. بالإضافة إلى معرض «أصداء الزمن» يقدمه «أثر جاليري»، ويضم أعمالًا لدانية الصالح وسوزان كريمان، تحت إشراف سلمى الخالدي.
12 ديسمبر إلى 27 فبراير
تقدم الفنانة السعودية، سارة إبراهيم، والفنان الفرنسي أوغوشيافي «نوما: المراسم المنسية»، أول عمل فني تعاوني يجسد هوية فيلا الحِجر- المؤسسة السعودية الفرنسية التي ستُفتتح في وسط العُلا، يتضمن المشروع معرضًا داخليًا في دار طنطورة، وأعمالًا تركيبية زجاجية في وادي النعام.
25 إلى 29 يناير
تدعو «إستوديوهات الإقامة الفنية للعُلا» الضيوف لاستكشاف أعمال ستة فنانين سعوديين وعالميين يشكلون جزءًا من برنامج الإقامة الفنية في العلا، واكتساب رؤى فريدة بخصوص أعمالهم الإبداعية.
أزمنة مختلفة
من المتوقع أن تضفي نسخة هذا العام من المهرجان روحًا جديدة على دور العُلا، بصفتها مركزًا ثقافيًّا راسخًا، عبر جمع الماضي والحاضر والمستقبل في آنٍ معًا، وتتضمن الفعاليات والأنشطة: (وادي الفن، الذي يقدم «ذكرى: ليلة من الذكريات»: كذلك عرض «ذكرى» في 25 و26 و27 يناير، بعد عرضه العالمي الأول في العُلا، سيتم تكييف الأداء ليصبح نسخة داخلية للمسارح، لجلب ثقافة وتراث وفنون العُلا إلى جمهور أوسع حول العالم).
16 يناير إلى 19 أبريل
يستعرض من خلال وادي الفن أعمال الفنان الرائد في مجال الضوء والفضاء، جيمس توريل، تشمل أبرز المعروضات تصاميم ومخططات وخريطة للأبراج الخاصة بالتكليف الفني القادم للفنان في وادي الفن، واستُعرضت أعمال إسقاط ضوئي وقطعة زجاجية من مجموعة الهيئة الملكية لمحافظة العُلا للفن المعاصر.
16 يناير إلى 22 فبراير
يقدم مهرجان فنون العُلا بالتعاون مع مؤسسة خولة للفن والثقافة، للاحتفاء بالإرث الغني للخط العربي ويضم ثلاثة أقسام، يركز كل منها على الخط العربي، وهي التركيبات الخارجية: ويتضمن هذا القسم عملاً تركيبيًا للشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، مستوحى من عملها «الحياة»، فيما يعرض قسم المعارض معرضًا فرديًا للفنان اللبناني غالب حويلا؛ ومعرضًا جماعيًا يضم مجموعة متنوعة من روائع الخط العربي.
16 يناير إلى 19 أبريل
يعود مساحة العُلا للتصميم في نسخته الثانية، ليجمع بين اثنين من أبرز المراكز الإبداعية في العُلا، ويُبرز التراث الفريد للمنطقة من خلال التصميم المبتكر. كما يقام معرض تصوير فوتوغرافي بعنوان «ريمي نيسنس» في الهواء الطلق ضمن حي الجديدة للفنون، يضم أعمال الفنانين مها ملوح، وتيسير بطنيجي. بالإضافة إلى معرض «أصداء الزمن» يقدمه «أثر جاليري»، ويضم أعمالًا لدانية الصالح وسوزان كريمان، تحت إشراف سلمى الخالدي.
12 ديسمبر إلى 27 فبراير
تقدم الفنانة السعودية، سارة إبراهيم، والفنان الفرنسي أوغوشيافي «نوما: المراسم المنسية»، أول عمل فني تعاوني يجسد هوية فيلا الحِجر- المؤسسة السعودية الفرنسية التي ستُفتتح في وسط العُلا، يتضمن المشروع معرضًا داخليًا في دار طنطورة، وأعمالًا تركيبية زجاجية في وادي النعام.
25 إلى 29 يناير
تدعو «إستوديوهات الإقامة الفنية للعُلا» الضيوف لاستكشاف أعمال ستة فنانين سعوديين وعالميين يشكلون جزءًا من برنامج الإقامة الفنية في العلا، واكتساب رؤى فريدة بخصوص أعمالهم الإبداعية.