تحاصر الأزمات التهامي، والذي تدحرجت مستوياته، وتراجع في دوري الدرجة الثالثة إلى المركز الثالث، بعد أن كان متصدرا خلال 6 جولات متتالية، إذ لوح نائب رئيس النادي عادل الحكمي بتقديم استقالته من عضوية المجلس، بعد خسارة الفريق لدرجة الشباب بطولة المنطقة أمام حطين، وسط محاولات حثيثة لثنيه عن قراره رغم تمسكه بالاستقالة.
وعلمت «الوطن»، أن استقالة نائب الرئيس تأتي بعد الأزمات الأخيرة التي تحاصر النادي، والمتمثلة في: التعثرات الأخيرة للفريق الأول بدوري الدرجة الثالثة، والتي تراجع معها الفريق إلى المركز الثالث، وتدخل شخصية في شؤون الفريق رغم عدم امتلاكها أي منصب رسمي، وصداماته المتكررة، وتذمر اللاعبين ومحبي الفريق من تدخلاته، ودخول الأخير في مهاترات مع نائب الرئيس، والتي يصر معها الأخير على تقديم استقالته وابتعاده عن النادي رسميا، ما لم يتم تصحيح الأوضاع.
من جهته، طالب أنصار التهامي بدراسة أسباب عدم محافظة اللاعبين على تقدمهم بالنتيجة، خلال الجولات الثلاث الأخيرة، والتي خسر معها الفريق نقاطا ثمينة أفقدته مركز الصدارة، مؤكدين أن الأوضاع في النادي على صفيح ساخن، ما لم يتم تدخل العقلاء، وإعادة هيبة الفريق، وعودته للصدارة، خاصة أن الجولة الأخيرة للفريق أمام المتصدر القلعة، ولا بديل له عن تحقيق الانتصار بأي ثمن.
وعلمت «الوطن»، أن استقالة نائب الرئيس تأتي بعد الأزمات الأخيرة التي تحاصر النادي، والمتمثلة في: التعثرات الأخيرة للفريق الأول بدوري الدرجة الثالثة، والتي تراجع معها الفريق إلى المركز الثالث، وتدخل شخصية في شؤون الفريق رغم عدم امتلاكها أي منصب رسمي، وصداماته المتكررة، وتذمر اللاعبين ومحبي الفريق من تدخلاته، ودخول الأخير في مهاترات مع نائب الرئيس، والتي يصر معها الأخير على تقديم استقالته وابتعاده عن النادي رسميا، ما لم يتم تصحيح الأوضاع.
من جهته، طالب أنصار التهامي بدراسة أسباب عدم محافظة اللاعبين على تقدمهم بالنتيجة، خلال الجولات الثلاث الأخيرة، والتي خسر معها الفريق نقاطا ثمينة أفقدته مركز الصدارة، مؤكدين أن الأوضاع في النادي على صفيح ساخن، ما لم يتم تدخل العقلاء، وإعادة هيبة الفريق، وعودته للصدارة، خاصة أن الجولة الأخيرة للفريق أمام المتصدر القلعة، ولا بديل له عن تحقيق الانتصار بأي ثمن.