تواصلت أفراح الرياضيين في منطقة جازان بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم استضافة المملكة مونديال كأس العالم 2034، حيث عبروا عن بالغ سرورهم باستضافة الحدث الرياضي الأكبر، الذي يؤكد مكانة المملكة دوليا، وتربعها على قمم العالم في مختلف المجالات المختلفة.
مطالب رياضية
رصدت «الوطن» أفراح الرياضيين، الذين أكدوا أنه يجب من الآن إعداد خطط وإستراتيجيات لإعداد منتخب قوي قادر على المنافسة، والوصول للأدوار النهائية للبطولة، مشيرين إلى أن فتح الاحتراف الخارجي للاعبين المحليين، وتجنيس اللاعبين الأجانب المميزين في الدوري، وإعادة الدوري الرديف للواجهة بمشاركة المحليين، واختيار مواهب الفئات السنية، وصقل وتنمية مهاراتهم، وإشراكهم في معسكر خارجي طويل، تعد أهم مطالبهم.
حدث استثنائي
أكد مدير فرع وزارة الرياضة سابقا بجازان إبراهيم الرياني أن استضافة المملكة كأس العالم تعتبر حدثا استثنائيا فريدا من نوعه، موضحا أنه لا يوجد مستحيل على السعوديين، وأنهم قادرون على تحقيق نجاح باهر، واستضافة تاريخية ستخلدها الأجيال عالميا على مر العصور، مقدما التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وكل الشعب السعودي.
إرادة سعودية
أوضح رئيس نادي حطين السابق فيصل مدخلي أن إرادة الشعب السعودي متينة وقوية، واستضافة المملكة كأس العالم تؤكد النهضة والتنمية الرياضية الكبيرة التي تشهدها المملكة، وليست غريبة علينا كسعوديين استضافة الأحداث الرياضية العالمية، فنحن السعوديون نكتب التاريخ ونصنع النجاح باحترافية ومهنية.
دعم قوي
بيّن إداري نادي حطين للفئات السنية وائل سحبان أهمية الدعم الكبير والقوي، وبذل المزيد من الجهد لتهيئة وصقل مواهب الفئات السنية، التي ستكتب عهدا جديدا، ممثلا في مشاركتهم في كأس العالم، مقدما التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة باستضافة مونديال 34، الذي سيعكس صورة وهوية المواطن السعودي الأصيل.
كتابة التاريخ
أكد مدرب المركز الإقليمي بجازان أيمن شيعاني أن «رياضة المملكة تخطو بخطوات جبارة لكتابة التاريخ الرياضي عالميا، الذي بدأناه منذ عام 84، بعد تحقيق بطولة أمم آسيا، التي مهدت طريق الأخضر لمنصات الذهب»، مشيرا إلى أنه «متفائل كثيرا بمشاركة سعودية مختلفة، نصل معها إلى الأدوار الإقصائية، وكتابة تاريخ جديد في عصر المنجزات الرياضية بقيادة الأمير الشاب الملهم محمد بن سلمان، الذي يسير بنا إلى تحقيق واقع فريد بسواعد وطنية».
هوية وطنية
أشار الحكم السابق أحمد زقيل إلى أن استضافة المملكة كأس العالم 2034 ستكون بهوية وطنية تُبرز أصالة وثقافة الشعب السعودي، وقدرتهم على إنجاح الحدث الكبير، مشيرا إلى أن كأس العالم 34 ستكون الأولى من نوعها تاريخيا بوجود 48 منتخبا على أرض المملكة، فـ«ألف مبارك لقيادتنا الحكيمة، وجميع أبناء هذا الوطن العزيز استضافة المملكة مونديال كأس العالم 2034، ونردد معها أنه لا صعب على المملكة في وجود هذه القيادة الحكيمة، وهذا الشعب العظيم».
مطالب رياضية
رصدت «الوطن» أفراح الرياضيين، الذين أكدوا أنه يجب من الآن إعداد خطط وإستراتيجيات لإعداد منتخب قوي قادر على المنافسة، والوصول للأدوار النهائية للبطولة، مشيرين إلى أن فتح الاحتراف الخارجي للاعبين المحليين، وتجنيس اللاعبين الأجانب المميزين في الدوري، وإعادة الدوري الرديف للواجهة بمشاركة المحليين، واختيار مواهب الفئات السنية، وصقل وتنمية مهاراتهم، وإشراكهم في معسكر خارجي طويل، تعد أهم مطالبهم.
حدث استثنائي
أكد مدير فرع وزارة الرياضة سابقا بجازان إبراهيم الرياني أن استضافة المملكة كأس العالم تعتبر حدثا استثنائيا فريدا من نوعه، موضحا أنه لا يوجد مستحيل على السعوديين، وأنهم قادرون على تحقيق نجاح باهر، واستضافة تاريخية ستخلدها الأجيال عالميا على مر العصور، مقدما التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وكل الشعب السعودي.
إرادة سعودية
أوضح رئيس نادي حطين السابق فيصل مدخلي أن إرادة الشعب السعودي متينة وقوية، واستضافة المملكة كأس العالم تؤكد النهضة والتنمية الرياضية الكبيرة التي تشهدها المملكة، وليست غريبة علينا كسعوديين استضافة الأحداث الرياضية العالمية، فنحن السعوديون نكتب التاريخ ونصنع النجاح باحترافية ومهنية.
دعم قوي
بيّن إداري نادي حطين للفئات السنية وائل سحبان أهمية الدعم الكبير والقوي، وبذل المزيد من الجهد لتهيئة وصقل مواهب الفئات السنية، التي ستكتب عهدا جديدا، ممثلا في مشاركتهم في كأس العالم، مقدما التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة باستضافة مونديال 34، الذي سيعكس صورة وهوية المواطن السعودي الأصيل.
كتابة التاريخ
أكد مدرب المركز الإقليمي بجازان أيمن شيعاني أن «رياضة المملكة تخطو بخطوات جبارة لكتابة التاريخ الرياضي عالميا، الذي بدأناه منذ عام 84، بعد تحقيق بطولة أمم آسيا، التي مهدت طريق الأخضر لمنصات الذهب»، مشيرا إلى أنه «متفائل كثيرا بمشاركة سعودية مختلفة، نصل معها إلى الأدوار الإقصائية، وكتابة تاريخ جديد في عصر المنجزات الرياضية بقيادة الأمير الشاب الملهم محمد بن سلمان، الذي يسير بنا إلى تحقيق واقع فريد بسواعد وطنية».
هوية وطنية
أشار الحكم السابق أحمد زقيل إلى أن استضافة المملكة كأس العالم 2034 ستكون بهوية وطنية تُبرز أصالة وثقافة الشعب السعودي، وقدرتهم على إنجاح الحدث الكبير، مشيرا إلى أن كأس العالم 34 ستكون الأولى من نوعها تاريخيا بوجود 48 منتخبا على أرض المملكة، فـ«ألف مبارك لقيادتنا الحكيمة، وجميع أبناء هذا الوطن العزيز استضافة المملكة مونديال كأس العالم 2034، ونردد معها أنه لا صعب على المملكة في وجود هذه القيادة الحكيمة، وهذا الشعب العظيم».