كرّم رئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى الفائزين بكافة المسارات في مهرجان الأفلام الطلابية السينمائية في نسخته الثانية والمتمثلة
"الأفلام القصيرة، والوثائقية، وأفلام الرسوم المتحركة" بالاضافة الى المواهب والمبدعين في مجال صناعة الأفلام بفئاتها، وأفضل مخرج، وأفضل ممثل والتي تم تحكيمها من لجنة تجمع عددًا من الخبراء وصانعي الأفلام والأكاديميين.
و تضمن المهرجانُ تكريمَ الدكتور حسين نجار الأستاذ في كلية الاتصال والإعلام لإسهاماته التعليمية والمهنية في الجامعة وعلى مستوى مسيرته على مدى 5 عقود. وأبرزت الجائزةُ في نسختها الثانية الضوءَ على المشاركات الطلابية من 11 جامعة سعودية، والتعريف بالمواهب الطلابية وشاهد الحضور العرض المرئي عن مسيرة كلية الاتصال والإعلام منذ نشأتها كقسم عام 1976م إلى أن تحولت لكلية مستقلة عام 2012 تضم 5 أقسام علمية.
كما شهد المهرجانُ توقيعَ مذكرة تفاهم بين كلية الاتصال والإعلام ممثلة في عميدها الدكتور أيمن بن ناجي باجنيد، مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة ممثلة في مديرها محمد بن إبراهيم آل صبيح.
ومن جانبه شدد عميدُ كلية الاتصال والإعلام الدكتور أيمن باجنيد على أن مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية جاء شكلا ومضمونا من تنفيذ وإخراج الطلاب والطالبات المبدعين بجامعة الملك عبدالعزيز بالاضافة الى الأعمال الفنية الابداعية لكافة الطلاب والطالبات المشاركين والمشاركات في كافة فئات المهرجان من مختلف الجامعات والجهات مشيرا الى أن المهرجان في حلته البهية يضاهي أكبر الشركات العالمية إخراجا وإبداعًا وتنظيما ومشيرا الى أن المهرجان يعد منصة حاضنة للإبداع السينمائي الطلابي وتعزيز ريادة المملكة العربية السعودية في مجال صناعة الأفلام، وصناعة الروابط بين صناع الأفلام والمنتجين وتشجيع التفاعل الثقافي والأكاديمي، لتشمل منافساته المستقبلية الجامعات الخليجية والعربية.
و أوضح بأن لجان تحكيم المهرجان ضمت خبراء ومتخصصين في صناعة الأفلام من المملكة والعالم العربي، وتتميز اللجنة بتنوع خبراتها؛ حيث تهدف إلى تقييم وتحليل الأعمال المشاركة بشكل موضوعي يعكس اختيار أعضاء لجان التحكيم الشفافية والعدالة، والفهم العميق للسياق الثقافي.
إلى ذلك يستهدف مهرجانُ الأفلام الطلابية السينمائية طلبة الجامعات وأكاديميّين ومحترفي صناعة الأفلام والمؤسسات التعليمية والثقافية؛ "٦" جلسات حوارية، و"15" ورشة عمل متخصصة، وورش عمل متخصصة مقدمة من "MBC Academy"، يرأسها ويقدمها ويشارك فيها خبراء وأكاديميون في مجال صناعة الأفلام والتمثيل السينمائي وفن الإضاءة وإنتاج وإخراج الأفلام الروائية والوثائقية، و"44" عرضًا لأفلام روائية ووثائقية ورسوم متحركة، ويصاحبه توقيع مذكرات التفاهم مع الجمعيات الثقافية والفنية، ومعرض يضم أكاديميات وشركات إنتاج.
كما يهدف المهرجان الطلابي لتحفيز مواهب الطلبة في مجال الأفلام وتطويرها، وتعزيز التفاعل والترابط الطلابي، ومدّ الجسور بين صنّاع الأفلام والأكاديميين والمنتجين، المهرجان لإبراز الهوية الفنية والثقافية السعودية، بمشاركة جامعات "الملك فيصل، والطائف، وأم القرى، وعجمان، وجازان، والملك خالد، والإمام عبدالرحمن بن فيصل، والأمير سلطان، والجامعة الإسلامية، وكلية جدة العالمية"، بالإضافة لطلّاب جامعة الملك عبدالعزيز
وجاءت نتائج الفائزين الذين تم تكريمهم بمهرجان الأفلام السينمائية الطلابية في نسخته الثانية على النحو التالي :
مسار أفضل فيلم قصير :
المركز الثالث: فيلم "ovr"، المركز الثاني: فيلم ضحية ، المركز الأول: الشريطة الحمراء.
وفي مسار أفضل فيلم وثائقي :
المركز الثالث: فيلم من موهبة إلى تحقيق الحلم، المركز الثاني: فيلم أرض العطاء المركز الأول: فيلم "psu".
و مسار أفضل فيلم بالرسوم المتحركة :
المركز الثاني: فيلم تفاكيره، المركز الأول: فيلم سكره. وجائزة أفضل مخرج من نصيب المخرج ريما الشهري، وجائزة أفضل ممثل للمثل حسن حرز.
ومن جانبه ثمن عدد من الحضور ما اشتمل عليه المهرجان من أعمال إبداعية سينمائية والتنافس الشريف في تقديم أفضل العروض بمختلف فئات المهرجان والمشتملة على الأفلام القصيرة والوثائقية والرسوم المتحركة بالاضافة الى آلية العروض المقدمة وتنظيم وإخراج المهرجان بكافة ورشه ومعارضه وأعماله الفنية والإبداعية وفعالياته المميزة والتي تؤكد وتعزز ريادة المملكة العربية السعودية في صناعة الأفلام .
"الأفلام القصيرة، والوثائقية، وأفلام الرسوم المتحركة" بالاضافة الى المواهب والمبدعين في مجال صناعة الأفلام بفئاتها، وأفضل مخرج، وأفضل ممثل والتي تم تحكيمها من لجنة تجمع عددًا من الخبراء وصانعي الأفلام والأكاديميين.
و تضمن المهرجانُ تكريمَ الدكتور حسين نجار الأستاذ في كلية الاتصال والإعلام لإسهاماته التعليمية والمهنية في الجامعة وعلى مستوى مسيرته على مدى 5 عقود. وأبرزت الجائزةُ في نسختها الثانية الضوءَ على المشاركات الطلابية من 11 جامعة سعودية، والتعريف بالمواهب الطلابية وشاهد الحضور العرض المرئي عن مسيرة كلية الاتصال والإعلام منذ نشأتها كقسم عام 1976م إلى أن تحولت لكلية مستقلة عام 2012 تضم 5 أقسام علمية.
كما شهد المهرجانُ توقيعَ مذكرة تفاهم بين كلية الاتصال والإعلام ممثلة في عميدها الدكتور أيمن بن ناجي باجنيد، مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة ممثلة في مديرها محمد بن إبراهيم آل صبيح.
ومن جانبه شدد عميدُ كلية الاتصال والإعلام الدكتور أيمن باجنيد على أن مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية جاء شكلا ومضمونا من تنفيذ وإخراج الطلاب والطالبات المبدعين بجامعة الملك عبدالعزيز بالاضافة الى الأعمال الفنية الابداعية لكافة الطلاب والطالبات المشاركين والمشاركات في كافة فئات المهرجان من مختلف الجامعات والجهات مشيرا الى أن المهرجان في حلته البهية يضاهي أكبر الشركات العالمية إخراجا وإبداعًا وتنظيما ومشيرا الى أن المهرجان يعد منصة حاضنة للإبداع السينمائي الطلابي وتعزيز ريادة المملكة العربية السعودية في مجال صناعة الأفلام، وصناعة الروابط بين صناع الأفلام والمنتجين وتشجيع التفاعل الثقافي والأكاديمي، لتشمل منافساته المستقبلية الجامعات الخليجية والعربية.
و أوضح بأن لجان تحكيم المهرجان ضمت خبراء ومتخصصين في صناعة الأفلام من المملكة والعالم العربي، وتتميز اللجنة بتنوع خبراتها؛ حيث تهدف إلى تقييم وتحليل الأعمال المشاركة بشكل موضوعي يعكس اختيار أعضاء لجان التحكيم الشفافية والعدالة، والفهم العميق للسياق الثقافي.
إلى ذلك يستهدف مهرجانُ الأفلام الطلابية السينمائية طلبة الجامعات وأكاديميّين ومحترفي صناعة الأفلام والمؤسسات التعليمية والثقافية؛ "٦" جلسات حوارية، و"15" ورشة عمل متخصصة، وورش عمل متخصصة مقدمة من "MBC Academy"، يرأسها ويقدمها ويشارك فيها خبراء وأكاديميون في مجال صناعة الأفلام والتمثيل السينمائي وفن الإضاءة وإنتاج وإخراج الأفلام الروائية والوثائقية، و"44" عرضًا لأفلام روائية ووثائقية ورسوم متحركة، ويصاحبه توقيع مذكرات التفاهم مع الجمعيات الثقافية والفنية، ومعرض يضم أكاديميات وشركات إنتاج.
كما يهدف المهرجان الطلابي لتحفيز مواهب الطلبة في مجال الأفلام وتطويرها، وتعزيز التفاعل والترابط الطلابي، ومدّ الجسور بين صنّاع الأفلام والأكاديميين والمنتجين، المهرجان لإبراز الهوية الفنية والثقافية السعودية، بمشاركة جامعات "الملك فيصل، والطائف، وأم القرى، وعجمان، وجازان، والملك خالد، والإمام عبدالرحمن بن فيصل، والأمير سلطان، والجامعة الإسلامية، وكلية جدة العالمية"، بالإضافة لطلّاب جامعة الملك عبدالعزيز
وجاءت نتائج الفائزين الذين تم تكريمهم بمهرجان الأفلام السينمائية الطلابية في نسخته الثانية على النحو التالي :
مسار أفضل فيلم قصير :
المركز الثالث: فيلم "ovr"، المركز الثاني: فيلم ضحية ، المركز الأول: الشريطة الحمراء.
وفي مسار أفضل فيلم وثائقي :
المركز الثالث: فيلم من موهبة إلى تحقيق الحلم، المركز الثاني: فيلم أرض العطاء المركز الأول: فيلم "psu".
و مسار أفضل فيلم بالرسوم المتحركة :
المركز الثاني: فيلم تفاكيره، المركز الأول: فيلم سكره. وجائزة أفضل مخرج من نصيب المخرج ريما الشهري، وجائزة أفضل ممثل للمثل حسن حرز.
ومن جانبه ثمن عدد من الحضور ما اشتمل عليه المهرجان من أعمال إبداعية سينمائية والتنافس الشريف في تقديم أفضل العروض بمختلف فئات المهرجان والمشتملة على الأفلام القصيرة والوثائقية والرسوم المتحركة بالاضافة الى آلية العروض المقدمة وتنظيم وإخراج المهرجان بكافة ورشه ومعارضه وأعماله الفنية والإبداعية وفعالياته المميزة والتي تؤكد وتعزز ريادة المملكة العربية السعودية في صناعة الأفلام .