قدر الوكيل المساعد للثروة الحيوانية والسمكية في وزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور علي الشيخي، إجمالي أعداد الماشية في المملكة بـ 30.5 مليون رأس، بينها 21.8 مليون رأس من الأغنام، 2 مليون رأس من الإبل، معلنا عن إستراتيجية المملكة لتطوير قطاع الثروة الحيوانية، بهدف تحويل الممارسات التقليدية إلى ممارسات حديثة بقطاع الماشية من خلال نظم التربية المكثفة، والحفاظ على الغطاء النباتي، وتعزيز الإنتاجية لمربي الماشية.
تضمنت الإستراتيجية 5 برامج جديدة، تشمل: التحسين الوراثي وطرق التربية الحديثة والأمن الحيوي والصحة الحيوانية والأعلاف والتغذية والتحول إلى أنماط التربية الحديثة، كما تشتمل على جوانب الدعم واشتراطات التمويل.
التربية النموذجية
أبان الشيخي، الذي كان يتحدث في المؤتمر الدولي الثاني للجمعية الطبية البيطرية السعودية، أن الدراسات الاقتصادية للوضع الراهن لقطاع الماشية المحلية في المملكة، تشير إلى أن أعلى من 500 رأس من الضأن والماعز مجدٍ اقتصاديًا، وكذلك أعلى من 75 رأسا من الإبل، مضيفًا أن من بين مبررات التوجه إلى تطبيق التربية النموذجية، وبدء المرحلة الأولى لتحفيز المشاريع الكبرى للتربية المكثفة كنموذج يحتذى به، من خلال 5 محفزات وممكنات، وهي: توفير الأراضي والتراخيص، والتمويل من صندوق التنمية الزراعي، وتوجيه الإعانات، والدعم الفني المستمر "الجينوم، واللقاحات، والإنتاج"، وبرنامج شريك.
تطبيقات الجينوم
قال الشيخي: إن استراتيجية التحسين الوراثي لقطاع الثروة الحيوانية واستخدام تطبيقات الجينوم، تهدف إلى تحسين الأداء الإنتاجي والصحي للحيوانات من خلال استخدام التسلسل الوراثي، واستخدام التقنيات الحديثة مثل الانتخاب الوراثي، والتلقيح الصناعي، وتطبيقات الجينوم، إذ تلعب هذه العملية دورًا محوريًا في زيادة إنتاج اللحوم والحليب والتوأمة وتقليل التكلفة التشغيلية وزيادة الاستدامة، ومن بين أهداف التحسين الوراثي تقليل زمن النمو والإنتاج، وتعزيز الصحة والمناعة، وتقليل انتشار الأمراض الوراثية، وتعزيز مقاومة الحيوانات للأمراض، ورفع كفاءة استخدام الموارد، وتحسين استجابة الحيوانات للأعلاف، وزيادة كفاءة التحويل الغذائي، وتقليل الهدر في الأعلاف، والاستدامة البيئية من خلال إدارة الموارد الوراثية للحفاظ على الأصول الوراثية.
إستراتيجية قطاع الثروة الحيوانية:
01- التحسين الوراثي وطرق التربية الحديثة:
إنشاء آلية فعالة للتواصل مع المربين وتبادل المعرفة في التحسين الوراثي
02- الأمن الحيوي والصحة الحيوانية:
تحديد الأمراض الحالية في المواشي والدواجن وتصنيفها حسب المناطق ودرجات الحرارة
03- الأعلاف والتغذية:
تنفيذ حملات توعية للمربين حول استخدام الأعلاف المركبة بالتعاون مع مصانع الأعلاف
04- التحول إلى أنماط التربية الحديثة:
جمع البيانات وإجراء دراسات لتقييم الماشية الحالية ومواقع التجمعات
05- جوانب الدعم واشتراطات التمويل:
تعديل آلية حساب الأمهات لتقليل حجم القروض النهائية
مبررات وأسباب التوجه لتطوير القطاع
01- تعزيز الأمن الغذائي.
02- الاعتماد على الاستيراد.
03- التكاليف المرتفعة لنظام التربية التقليدية.
04- انخفاض الكفاءة الإنتاجية للقطاع.
05- استنزاف الموارد الطبيعية في المملكة.
06- انخفاض نسبة الاكتفاء الذاتي للإنتاج المحلي.
07- تحويل القطاع التقليدي إلى اقتصادي.
08- الاستثمار المحلي بقطاع الماشية والمنتجات الثانوية.
09- المساهمة في الناتج المحلي.
10- الاستفادة من المساحات القابلة للاستثمار.
تضمنت الإستراتيجية 5 برامج جديدة، تشمل: التحسين الوراثي وطرق التربية الحديثة والأمن الحيوي والصحة الحيوانية والأعلاف والتغذية والتحول إلى أنماط التربية الحديثة، كما تشتمل على جوانب الدعم واشتراطات التمويل.
التربية النموذجية
أبان الشيخي، الذي كان يتحدث في المؤتمر الدولي الثاني للجمعية الطبية البيطرية السعودية، أن الدراسات الاقتصادية للوضع الراهن لقطاع الماشية المحلية في المملكة، تشير إلى أن أعلى من 500 رأس من الضأن والماعز مجدٍ اقتصاديًا، وكذلك أعلى من 75 رأسا من الإبل، مضيفًا أن من بين مبررات التوجه إلى تطبيق التربية النموذجية، وبدء المرحلة الأولى لتحفيز المشاريع الكبرى للتربية المكثفة كنموذج يحتذى به، من خلال 5 محفزات وممكنات، وهي: توفير الأراضي والتراخيص، والتمويل من صندوق التنمية الزراعي، وتوجيه الإعانات، والدعم الفني المستمر "الجينوم، واللقاحات، والإنتاج"، وبرنامج شريك.
تطبيقات الجينوم
قال الشيخي: إن استراتيجية التحسين الوراثي لقطاع الثروة الحيوانية واستخدام تطبيقات الجينوم، تهدف إلى تحسين الأداء الإنتاجي والصحي للحيوانات من خلال استخدام التسلسل الوراثي، واستخدام التقنيات الحديثة مثل الانتخاب الوراثي، والتلقيح الصناعي، وتطبيقات الجينوم، إذ تلعب هذه العملية دورًا محوريًا في زيادة إنتاج اللحوم والحليب والتوأمة وتقليل التكلفة التشغيلية وزيادة الاستدامة، ومن بين أهداف التحسين الوراثي تقليل زمن النمو والإنتاج، وتعزيز الصحة والمناعة، وتقليل انتشار الأمراض الوراثية، وتعزيز مقاومة الحيوانات للأمراض، ورفع كفاءة استخدام الموارد، وتحسين استجابة الحيوانات للأعلاف، وزيادة كفاءة التحويل الغذائي، وتقليل الهدر في الأعلاف، والاستدامة البيئية من خلال إدارة الموارد الوراثية للحفاظ على الأصول الوراثية.
إستراتيجية قطاع الثروة الحيوانية:
01- التحسين الوراثي وطرق التربية الحديثة:
إنشاء آلية فعالة للتواصل مع المربين وتبادل المعرفة في التحسين الوراثي
02- الأمن الحيوي والصحة الحيوانية:
تحديد الأمراض الحالية في المواشي والدواجن وتصنيفها حسب المناطق ودرجات الحرارة
03- الأعلاف والتغذية:
تنفيذ حملات توعية للمربين حول استخدام الأعلاف المركبة بالتعاون مع مصانع الأعلاف
04- التحول إلى أنماط التربية الحديثة:
جمع البيانات وإجراء دراسات لتقييم الماشية الحالية ومواقع التجمعات
05- جوانب الدعم واشتراطات التمويل:
تعديل آلية حساب الأمهات لتقليل حجم القروض النهائية
مبررات وأسباب التوجه لتطوير القطاع
01- تعزيز الأمن الغذائي.
02- الاعتماد على الاستيراد.
03- التكاليف المرتفعة لنظام التربية التقليدية.
04- انخفاض الكفاءة الإنتاجية للقطاع.
05- استنزاف الموارد الطبيعية في المملكة.
06- انخفاض نسبة الاكتفاء الذاتي للإنتاج المحلي.
07- تحويل القطاع التقليدي إلى اقتصادي.
08- الاستثمار المحلي بقطاع الماشية والمنتجات الثانوية.
09- المساهمة في الناتج المحلي.
10- الاستفادة من المساحات القابلة للاستثمار.