تواصلت، الثلاثاء، فعاليات النسخة الثالثة من «مؤتمر الابتكار في استدامة المياه»، المنعقدة في مدينة جدة، حيث ناقش خبراء وباحثو المياه في جلسات يومه الثاني، أبرز التحديات المستقبلية التي تواجه الموارد المائية عالميًا، مستعرضين حلولًا تقنية مبتكرة تدعم تحقيق الاستدامة البيئية وتعزز من كفاءة استخدام المياه ومواجهة تحدياتها.
وشهدت الجلسات العلمية تقديم رؤى متقدمة حول مواضيع دمج التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء في إدارة الموارد المائية، ودور التقنيات المبتكرة في تقليل الأثر البيئي لعمليات تحلية المياه كخطوة محورية نحو إدارة مستدامة وشاملة للموارد.
واستعرض وكيل الرئيس لإدارة الأبحاث والتقنيات الواعدة في الهيئة السعودية للمياه، المهندس طارق الغفاري، في كلمة افتتاحية بعنوان «الريادة المستقبلية للمياه في المملكة»، قيمة التكامل بين احتياجات المجتمع المحلي والتقنيات الحديثة لتحقيق استدامة شاملة، مُسلطًا الضوء على رؤية المملكة الطموحة في تبني الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات المائية، واستكشاف التقنيات بطريقة جديدة وغير معتادة، وأهمية تعزيز التعاون وتحسين التواصل بما يعود بالنفع على الجميع.
وشهد اليوم الثاني للمؤتمر تقديم 11 ورقة عمل لنخبة من الباحثين والمتخصصين، ناقشت مواضيع الابتكار المستدام في إدارة المياه من خلال تطبيقات الاقتصاد الدائري، تقنيات التحلية المتقدمة، الذكاء الاصطناعي، الحلول للتحديات المائية في المناطق القاحلة، النماذج الاقتصادية المستدامة لتمويل المشروعات، والشراكات بين القطاعين العام والخاص؛ لتحسين كفاءة واستدامة أنظمة المياه، وكذلك عقدت عدة ورش عمل متخصصة حول برامج المحاكاة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، واستكشاف مصادر جديدة للمياه.
وتخللت أعمال المؤتمر الدورة التدريبية التي تنظمها أكاديمية المياه بالشراكة مع جامعة أكسفورد، بإشراف نخبة من الخبراء والأكاديميين العالميين، بهدف تعزيز الابتكار وتطوير المهارات البحثية لدى المشاركين.
وشهدت الجلسات العلمية تقديم رؤى متقدمة حول مواضيع دمج التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء في إدارة الموارد المائية، ودور التقنيات المبتكرة في تقليل الأثر البيئي لعمليات تحلية المياه كخطوة محورية نحو إدارة مستدامة وشاملة للموارد.
واستعرض وكيل الرئيس لإدارة الأبحاث والتقنيات الواعدة في الهيئة السعودية للمياه، المهندس طارق الغفاري، في كلمة افتتاحية بعنوان «الريادة المستقبلية للمياه في المملكة»، قيمة التكامل بين احتياجات المجتمع المحلي والتقنيات الحديثة لتحقيق استدامة شاملة، مُسلطًا الضوء على رؤية المملكة الطموحة في تبني الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات المائية، واستكشاف التقنيات بطريقة جديدة وغير معتادة، وأهمية تعزيز التعاون وتحسين التواصل بما يعود بالنفع على الجميع.
وشهد اليوم الثاني للمؤتمر تقديم 11 ورقة عمل لنخبة من الباحثين والمتخصصين، ناقشت مواضيع الابتكار المستدام في إدارة المياه من خلال تطبيقات الاقتصاد الدائري، تقنيات التحلية المتقدمة، الذكاء الاصطناعي، الحلول للتحديات المائية في المناطق القاحلة، النماذج الاقتصادية المستدامة لتمويل المشروعات، والشراكات بين القطاعين العام والخاص؛ لتحسين كفاءة واستدامة أنظمة المياه، وكذلك عقدت عدة ورش عمل متخصصة حول برامج المحاكاة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، واستكشاف مصادر جديدة للمياه.
وتخللت أعمال المؤتمر الدورة التدريبية التي تنظمها أكاديمية المياه بالشراكة مع جامعة أكسفورد، بإشراف نخبة من الخبراء والأكاديميين العالميين، بهدف تعزيز الابتكار وتطوير المهارات البحثية لدى المشاركين.