اختتمت فعاليات النسخة الثانية من جائزة تجربة العميل السعودية 2025، بالتعاون مع جمعية تجربة العميل السعودية وشركة "Awards International"، في العاصمة الرياض، وسط حضور نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، حيث ناقشوا تحديات وآفاق تطوير تجربة العميل في مختلف القطاعات.
وشهدت الفعالية مشاركة أكثر من 2500 شخص، و15 متحدثًا و20 من العارضين والرعاة، بالإضافة إلى أكثر من 100 جهة قدمت 327 مشروعًا تنافسوا على الجوائز ضمن 48 فئة.
وأسفرت الجائزة عن تكريم 147 جهة فائزة بمسارات شملت القطاعين العام والخاص، مع جوائز لفئات بارزة، منها: أفضل تجربة عميل شاملة، التميز في التواصل مع العملاء، الابتكار في تقديم الخدمات، وجوائز مخصصة للمشاريع التي ساهمت في تحقيق معايير تجربة العميل عالميًا.
وفي هذا السياق، أكد الرئيس التنفيذي لجائزة تجربة العميل السعودية المهندس عبد العزيز الشمسان، أهمية الجائزة في تعزيز الوعي بقيمة تجربة العميل في المملكة، مشيرًا إلى أن هذه النسخة شهدت زيادة كبيرة في عدد المتقدمين والفائزين مقارنة بالنسخة الأولى، وأضاف أن الجائزة تأتي في وقت تستعد فيه المملكة لاستضافة أحداث كبرى مثل إكسبو وكأس آسيا وكأس العالم، بالإضافة إلى تطوير قطاع السياحة، مما يستدعي العمل على تحسين تجارب الزوار، سواء أكانوا معتمرين، حجاجًا، أو سياحًا.
وبين أن الجائزة تسهم في رفع الوعي بأهمية تجربة العميل لدى الأفراد والمؤسسات، من خلال تعزيز ثقافة التركيز على العملاء وتحفيز الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم، إذ تشمل الجائزة فئات متعددة تغطي القطاعات كافة، مثل التحول الرقمي الذي تميزت فيه المملكة عالميًا، وأفضل قائد وفريق في تجربة العميل، مما يعكس اهتمام المملكة بتبني التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لتحسين التجارب.
وأشار الشمسان إلى تضاعف الإقبال على الجائزة مقارنة بالنسخة الأولى، حيث قال: "شهدنا زيادة بنسبة ثلاثة أضعاف في عدد المشاركات والجهات المتقدمة، التي تجاوزت 110 جهات حكومية وخاصة، منها وزارة الداخلية، وزارة الصحة، ووزارة الاستثمار، حيث يعكس جودة التجارب التي تقدمها المملكة وقوتها في هذا المجال".
وتعد جائزة تجربة العميل السعودية أداة استراتيجية لدعم تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال رفع جودة الخدمات وتحفيز الجهات الحكومية والخاصة لتبني أفضل الممارسات العالمية، مما يعزز التنافسية على المستوى الدولي.
وشهدت الفعالية مشاركة أكثر من 2500 شخص، و15 متحدثًا و20 من العارضين والرعاة، بالإضافة إلى أكثر من 100 جهة قدمت 327 مشروعًا تنافسوا على الجوائز ضمن 48 فئة.
وأسفرت الجائزة عن تكريم 147 جهة فائزة بمسارات شملت القطاعين العام والخاص، مع جوائز لفئات بارزة، منها: أفضل تجربة عميل شاملة، التميز في التواصل مع العملاء، الابتكار في تقديم الخدمات، وجوائز مخصصة للمشاريع التي ساهمت في تحقيق معايير تجربة العميل عالميًا.
وفي هذا السياق، أكد الرئيس التنفيذي لجائزة تجربة العميل السعودية المهندس عبد العزيز الشمسان، أهمية الجائزة في تعزيز الوعي بقيمة تجربة العميل في المملكة، مشيرًا إلى أن هذه النسخة شهدت زيادة كبيرة في عدد المتقدمين والفائزين مقارنة بالنسخة الأولى، وأضاف أن الجائزة تأتي في وقت تستعد فيه المملكة لاستضافة أحداث كبرى مثل إكسبو وكأس آسيا وكأس العالم، بالإضافة إلى تطوير قطاع السياحة، مما يستدعي العمل على تحسين تجارب الزوار، سواء أكانوا معتمرين، حجاجًا، أو سياحًا.
وبين أن الجائزة تسهم في رفع الوعي بأهمية تجربة العميل لدى الأفراد والمؤسسات، من خلال تعزيز ثقافة التركيز على العملاء وتحفيز الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم، إذ تشمل الجائزة فئات متعددة تغطي القطاعات كافة، مثل التحول الرقمي الذي تميزت فيه المملكة عالميًا، وأفضل قائد وفريق في تجربة العميل، مما يعكس اهتمام المملكة بتبني التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لتحسين التجارب.
وأشار الشمسان إلى تضاعف الإقبال على الجائزة مقارنة بالنسخة الأولى، حيث قال: "شهدنا زيادة بنسبة ثلاثة أضعاف في عدد المشاركات والجهات المتقدمة، التي تجاوزت 110 جهات حكومية وخاصة، منها وزارة الداخلية، وزارة الصحة، ووزارة الاستثمار، حيث يعكس جودة التجارب التي تقدمها المملكة وقوتها في هذا المجال".
وتعد جائزة تجربة العميل السعودية أداة استراتيجية لدعم تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال رفع جودة الخدمات وتحفيز الجهات الحكومية والخاصة لتبني أفضل الممارسات العالمية، مما يعزز التنافسية على المستوى الدولي.