تلقى مدرب المنتخب السعودي، الفرنسي هيرفي رينارد، ضربة موجعة بإصابة القائد العائد للأخضر سلمان الفرج، قبل 24 ساعة من مواجهة أستراليا المفصلية، ليدخل الأخضر الموقعة المصيرية بغيابات مؤثرة بالجملة، تزيد من معاناة مدربه الفرنسي الجديد القديم هيرفي رينارد، الذي تولى المهمة الفنية، خلفا للإيطالي روبرتو مانشيني، خصوصا في خط الوسط.
صدمة كبرى
تأتي الصدمة الكبرى، في إصابة العائد مجددا لقائمة الأخضر سلمان الفرج، قبل أقل من 24 ساعة على المواجهة، ليتقرر خروجه من المعركة المرتقبة، مما تسبب في أزمة واضحة لرينارد.
وبالتالي، سيضطر رينارد للاعتماد على ثلاثي وسط لم يسبق له أن تعاون كثيرا في فترة مانشيني السابقة في ظل الخيارات المحدودة: عبدالله الخيبري وفيصل الغامدي ومصعب الجوير.
ومن الممكن أن يستعين بسعود عبدالحميد أو ناصر الدوسري، في وسط الملعب، مع الزج بسلطان الغنام في خانة الظهير الأيمن، لسد الثغرة التي يعاني منها المنتخب السعودي.
غيابات بالجملة
إضافة لغياب الفرج، فإن الأخضر يدخل اللقاء بالعديد من الغيابات المؤثرة التي يتصدرها سالم الدوسري، وعبدالإله المالكي، بداعي الإصابة. وسيغيب محمد كنو، عن مواجهة أستراليا، بسبب الإيقاف، جراء الطرد الذي تعرض له أمام الصين في الجولة الثانية، وتقرر بعدها غيابه 3 مباريات، وفقا لقواعد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
وغاب كنو عن مباراتي اليابان والبحرين، وسيغيب أمام أستراليا، قبل أن يشارك أمام إندونيسيا، الثلاثاء المقبل، لحساب الجولة السادسة من التصفيات المونديالية.
مأزق الوسط
وضع خط وسط المنتخب السعودي، مدربه الفرنسي الجديد هيرفي رينارد، في مأزق قبل المواجهة المصيرية، اليوم.
ويواجه رينارد العديد من الأزمات في مهمته، يأتي على رأسها الغياب التام لأغلب عناصر الوسط الأساسية، في مقدمتهم المصابين سالم الدوسري وعبدالإله المالكي، والموقوف محمد كنو.
النظر للمستقبل
شدد هيرفي رينارد، على أهمية مباراة أستراليا، مشيرًا إلى أن الأخضر ليس في وضع سيئ بمجموعته.
وقال رينارد، في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس «مباراة أستراليا صعبة، لكن يجب ألا نغفل منتخبي البحرين وإندونيسيا، خصوصًا أن البحرين جاء إلى هنا وانتصر».
وأضاف «نحن في منتصف الطريق، الوقت طويل والتنافس سيكون شديدا بين 3 فرق للحصول على بطاقة التأهل، ونتمنى أن نحسمها لصالحنا».
وعن وضع المنتخب السعودي في المجموعة، رد بقوله «لسنا في وضع جيد، لكن لسنا في وضع سيئ، المرحلة الحالية أصعب من الماضية، ويجب أن نعمل معا لتجاوزها».وحول الأجواء في معسكر الأخضر وكيف وجد تفاعل اللاعبين، قال «الشعور كأني لم أغب عن الفريق، ثلاثة أرباع اللاعبين لدي معرفة بهم ولعبنا التصفيات الماضية وكأس العالم معا، وكانت ذكريات جيدة، ويجب أن نتطلع إلى المستقبل».
-إصابة الفرج تمثل صدمة كبرى للأخضر
-مأزق الوسط يزيد معاناة رينارد
-الإصابة تغيب الفرج والدوسري والمالكي
-الإيقاف يبعد كنو عن المواجهة الصعبة
-رينارد سيضطر لإشراك أسماء جديدة في الوسط
-سعود عبدالحميد وناصر الدوسري من أبرز الحلول
-مدرب الأخضر يطالب بالنظر للمستقبل.
صدمة كبرى
تأتي الصدمة الكبرى، في إصابة العائد مجددا لقائمة الأخضر سلمان الفرج، قبل أقل من 24 ساعة على المواجهة، ليتقرر خروجه من المعركة المرتقبة، مما تسبب في أزمة واضحة لرينارد.
وبالتالي، سيضطر رينارد للاعتماد على ثلاثي وسط لم يسبق له أن تعاون كثيرا في فترة مانشيني السابقة في ظل الخيارات المحدودة: عبدالله الخيبري وفيصل الغامدي ومصعب الجوير.
ومن الممكن أن يستعين بسعود عبدالحميد أو ناصر الدوسري، في وسط الملعب، مع الزج بسلطان الغنام في خانة الظهير الأيمن، لسد الثغرة التي يعاني منها المنتخب السعودي.
غيابات بالجملة
إضافة لغياب الفرج، فإن الأخضر يدخل اللقاء بالعديد من الغيابات المؤثرة التي يتصدرها سالم الدوسري، وعبدالإله المالكي، بداعي الإصابة. وسيغيب محمد كنو، عن مواجهة أستراليا، بسبب الإيقاف، جراء الطرد الذي تعرض له أمام الصين في الجولة الثانية، وتقرر بعدها غيابه 3 مباريات، وفقا لقواعد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
وغاب كنو عن مباراتي اليابان والبحرين، وسيغيب أمام أستراليا، قبل أن يشارك أمام إندونيسيا، الثلاثاء المقبل، لحساب الجولة السادسة من التصفيات المونديالية.
مأزق الوسط
وضع خط وسط المنتخب السعودي، مدربه الفرنسي الجديد هيرفي رينارد، في مأزق قبل المواجهة المصيرية، اليوم.
ويواجه رينارد العديد من الأزمات في مهمته، يأتي على رأسها الغياب التام لأغلب عناصر الوسط الأساسية، في مقدمتهم المصابين سالم الدوسري وعبدالإله المالكي، والموقوف محمد كنو.
النظر للمستقبل
شدد هيرفي رينارد، على أهمية مباراة أستراليا، مشيرًا إلى أن الأخضر ليس في وضع سيئ بمجموعته.
وقال رينارد، في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس «مباراة أستراليا صعبة، لكن يجب ألا نغفل منتخبي البحرين وإندونيسيا، خصوصًا أن البحرين جاء إلى هنا وانتصر».
وأضاف «نحن في منتصف الطريق، الوقت طويل والتنافس سيكون شديدا بين 3 فرق للحصول على بطاقة التأهل، ونتمنى أن نحسمها لصالحنا».
وعن وضع المنتخب السعودي في المجموعة، رد بقوله «لسنا في وضع جيد، لكن لسنا في وضع سيئ، المرحلة الحالية أصعب من الماضية، ويجب أن نعمل معا لتجاوزها».وحول الأجواء في معسكر الأخضر وكيف وجد تفاعل اللاعبين، قال «الشعور كأني لم أغب عن الفريق، ثلاثة أرباع اللاعبين لدي معرفة بهم ولعبنا التصفيات الماضية وكأس العالم معا، وكانت ذكريات جيدة، ويجب أن نتطلع إلى المستقبل».
-إصابة الفرج تمثل صدمة كبرى للأخضر
-مأزق الوسط يزيد معاناة رينارد
-الإصابة تغيب الفرج والدوسري والمالكي
-الإيقاف يبعد كنو عن المواجهة الصعبة
-رينارد سيضطر لإشراك أسماء جديدة في الوسط
-سعود عبدالحميد وناصر الدوسري من أبرز الحلول
-مدرب الأخضر يطالب بالنظر للمستقبل.