يُنتظر أن يسلط المؤتمر الدولي التاسع للتميز الطبي في الأمراض الجلدية وطب التجميل "ميدام 2024 " خلال الفترة من 15 - 17 نوفمبر الجاري، في مركز دبي التجاري العالمي، الذي تنظمه منظمة الشرق الأوسط الدولية للأمراض الجلدية وطب التجميل، الضوء على الأمراض الجلدية العامة، والأمراض المنقولة جنسيا، وتحديثات لقاح الجدري، والأمراض الإستوائية المهملة، إلى جانب الأمراض الجلدية السريرية والتجميلية.
وهو المؤتمر الذي تشارك به الجمعية السعودية للأمراض الجلدية كشريك علمي للمؤتمر متمثلة برئيس الجمعية الدكتور عبدالله العقيل، استشاري الأمراض الجلدية وأستاذ مساعد بكلية الطب جامعة الملك سعود الرياض المملكة العربية السعودية، كما يشارك نخبة من الأطباء السعوديين عدد من الجلسات العلمية ضمن البرنامج العلمي للمؤتمر والتي تعكس حجم التعاون بين أطباء البلدين الشقيقين في إثراء المعلومات والخبرات الطبية في مجال طب الجلدية والتجميل.
ويستضيف المؤتمر مجموعة من أطباء الأمراض الجلدية والمهنيين الطبيين من أكثر من 85 دولة، ويشارك في المؤتمر لأول مرة ممثلون عن الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، والرابطة الدولية لجمعيات الأمراض الجلدية، والجمعية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية، والكلية الملكية للأطباء في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى مشاركة جمعيات دول المنطقة في مجال الأمراض الجلدية وممثلين عن اتحاد منظمة دول جنوب آسيا.
ويضم البرنامج العلمي الشامل للمؤتمر 81 جلسة وورش عمل متخصصة في ثماني مسارات من البرامج العلمية تترأسها الدكتورة رؤي الحارثي، أستاذ مساعد واستشاري الأمراض الجلدية مستشفى قوى الأمن بالرياض، والمدير العام للبرامج العلمية بالمنظمة، ويستمر المؤتمر ثلاثة أيام ويقدم 105 ساعة معتمدة للتعليم المستمر من قبل هيئة الصحة في دبي إضافة لأكثر من 275 محاضرة علمية.
وأكد الدكتور الدكتور سعد بن سامي الصقير، استشاري الأمراض الجلدية ومقاومة الشيخوخة والأمين العام للمنظمة ورئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر، أن الهدف هذا العام لا ينحصر فقط في تعزيز تبادل المعرفة والتعاون، ولكن في إرساء الأسس للتوسع على الصعيد العالمي واستكشاف فرص جديدة لاستضافة فعاليات مماثلة في جميع أنحاء العالم.
وأوضح الصقير أن المؤتمر سيركز هذا العام على توسيع نطاقه في المستقبل على مستوى عالمي وخلق قيمة وفائدة علمية للمشاركين فيه من المختصين والمعنيين بطب الأمراض الجلدية وطب التجميل، ويتناول المؤتمر العديد من المجالات والموضوعات المتخصصة من ضمنها الأمراض الجلدية العامة، والأمراض المنقولة جنسيا، وتحديثات لقاح الجدري والأمراض الإستوائية المهملة، إلى جانب الأمراض الجلدية السريرية والتجميلية.
ويعقد على هامش اليوم الأول للمؤتمر الاجتماع الرابع للجمعية العمومية لجميعة الشرق الأوسط الدولي للأمراض الجلدية والطب التجميلي، الذي يستضيف وفدا من القادة العالميين البارزين في مجال طب الأمراض الجلدية وممثلين عن الجمعيات العالمية للأمراض الجلدية لتبادل المعلومات وأفضل الممارسات العالمية في المجال الطبي، ويقام بالتزامن مع المؤتمر أيضا معرض لأحدث المواد والتقنيات في مجال الجلدية وطب التجميل بمشاركة أكثر من 82 شركة عالمية متخصصة في مجال طب الأمراض الجلدية والتجميلية من جميع أنحاء العالم.
وهو المؤتمر الذي تشارك به الجمعية السعودية للأمراض الجلدية كشريك علمي للمؤتمر متمثلة برئيس الجمعية الدكتور عبدالله العقيل، استشاري الأمراض الجلدية وأستاذ مساعد بكلية الطب جامعة الملك سعود الرياض المملكة العربية السعودية، كما يشارك نخبة من الأطباء السعوديين عدد من الجلسات العلمية ضمن البرنامج العلمي للمؤتمر والتي تعكس حجم التعاون بين أطباء البلدين الشقيقين في إثراء المعلومات والخبرات الطبية في مجال طب الجلدية والتجميل.
ويستضيف المؤتمر مجموعة من أطباء الأمراض الجلدية والمهنيين الطبيين من أكثر من 85 دولة، ويشارك في المؤتمر لأول مرة ممثلون عن الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، والرابطة الدولية لجمعيات الأمراض الجلدية، والجمعية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية، والكلية الملكية للأطباء في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى مشاركة جمعيات دول المنطقة في مجال الأمراض الجلدية وممثلين عن اتحاد منظمة دول جنوب آسيا.
ويضم البرنامج العلمي الشامل للمؤتمر 81 جلسة وورش عمل متخصصة في ثماني مسارات من البرامج العلمية تترأسها الدكتورة رؤي الحارثي، أستاذ مساعد واستشاري الأمراض الجلدية مستشفى قوى الأمن بالرياض، والمدير العام للبرامج العلمية بالمنظمة، ويستمر المؤتمر ثلاثة أيام ويقدم 105 ساعة معتمدة للتعليم المستمر من قبل هيئة الصحة في دبي إضافة لأكثر من 275 محاضرة علمية.
وأكد الدكتور الدكتور سعد بن سامي الصقير، استشاري الأمراض الجلدية ومقاومة الشيخوخة والأمين العام للمنظمة ورئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر، أن الهدف هذا العام لا ينحصر فقط في تعزيز تبادل المعرفة والتعاون، ولكن في إرساء الأسس للتوسع على الصعيد العالمي واستكشاف فرص جديدة لاستضافة فعاليات مماثلة في جميع أنحاء العالم.
وأوضح الصقير أن المؤتمر سيركز هذا العام على توسيع نطاقه في المستقبل على مستوى عالمي وخلق قيمة وفائدة علمية للمشاركين فيه من المختصين والمعنيين بطب الأمراض الجلدية وطب التجميل، ويتناول المؤتمر العديد من المجالات والموضوعات المتخصصة من ضمنها الأمراض الجلدية العامة، والأمراض المنقولة جنسيا، وتحديثات لقاح الجدري والأمراض الإستوائية المهملة، إلى جانب الأمراض الجلدية السريرية والتجميلية.
ويعقد على هامش اليوم الأول للمؤتمر الاجتماع الرابع للجمعية العمومية لجميعة الشرق الأوسط الدولي للأمراض الجلدية والطب التجميلي، الذي يستضيف وفدا من القادة العالميين البارزين في مجال طب الأمراض الجلدية وممثلين عن الجمعيات العالمية للأمراض الجلدية لتبادل المعلومات وأفضل الممارسات العالمية في المجال الطبي، ويقام بالتزامن مع المؤتمر أيضا معرض لأحدث المواد والتقنيات في مجال الجلدية وطب التجميل بمشاركة أكثر من 82 شركة عالمية متخصصة في مجال طب الأمراض الجلدية والتجميلية من جميع أنحاء العالم.