تفنن طلاب وطالبات جازان في عرض وتقديم ابتكاراتهم ومشروعاتهم البحثية بشكل فريد، في معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي، والذي دشنه نائب أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن عبدالعزيز، ونظمته إدارة تعليم جازان بمركز الأمير سلطان الحضاري بجازان.
60 مشروعا
قدم الطلاب والطالبات المشاركون عرضًا عن ابتكاراتهم، ومراحل تنفيذ مشروعاتهم التي بلغت 60 مشروعًا علميًا، تنوعت فائدتها للأفراد والمجتمع بين الابتكارات والبحوث، واشتمل الحفل المقدم على مشاهد تمثيلية عن رحلات البحث العلمي، وعرضًا فنيًا، وعرضًا آخر عن دعم جامعة جازان للطلبة الموهوبين، وتكريم الموهوبين والموهوبات.
بيئة تنافسية
أشاد نائب أمير منطقة جازان بمشروعات الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات، مؤكدًا حرص القيادة الرشيدة على توافر البيئة التنافسية التي تنمي روح الإبداع لدى الطلبة في المجالات العلميّة والتقنيّة، واكتشاف المواهب والملكات العلمية لديهم، وخاصة مهارات البحث العلمي، بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية، ويمكنهم من تمثيل الوطن في المحافل الدوليّة بمشروعات متميزة، وأهمية الأثر الاقتصادي للبحوث العلمية وتحويلها إلى نماذج مصنعة قابلة للاستخدام، منوهًا بالجهود التي تقدمها الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة في دعم وتحفيز ورعاية الطلبة الموهوبين الموهوبات.
مشروعات متميزة
أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة، ملهي بن حسن عقدي، أهمية المعرض وما تضمنه من مشروعات علمية متميزة تؤكد جودة المواهب التي يتمتع بها الطلاب والطالبات، موضحًا أن وزارة التعليم تعمل على تنمية وإبراز المواهب الطلابية من خلال مبادراتها وبرامجها ومسابقاتها التي تتيح لهم الفرصة لاكتساب الخبرة، مما يؤهلهم للمنافسة الإقليمية والدولية.
60 مشروعا
قدم الطلاب والطالبات المشاركون عرضًا عن ابتكاراتهم، ومراحل تنفيذ مشروعاتهم التي بلغت 60 مشروعًا علميًا، تنوعت فائدتها للأفراد والمجتمع بين الابتكارات والبحوث، واشتمل الحفل المقدم على مشاهد تمثيلية عن رحلات البحث العلمي، وعرضًا فنيًا، وعرضًا آخر عن دعم جامعة جازان للطلبة الموهوبين، وتكريم الموهوبين والموهوبات.
بيئة تنافسية
أشاد نائب أمير منطقة جازان بمشروعات الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات، مؤكدًا حرص القيادة الرشيدة على توافر البيئة التنافسية التي تنمي روح الإبداع لدى الطلبة في المجالات العلميّة والتقنيّة، واكتشاف المواهب والملكات العلمية لديهم، وخاصة مهارات البحث العلمي، بما يوفر تطوير مواهبهم العلمية، ويمكنهم من تمثيل الوطن في المحافل الدوليّة بمشروعات متميزة، وأهمية الأثر الاقتصادي للبحوث العلمية وتحويلها إلى نماذج مصنعة قابلة للاستخدام، منوهًا بالجهود التي تقدمها الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة في دعم وتحفيز ورعاية الطلبة الموهوبين الموهوبات.
مشروعات متميزة
أكد المدير العام للتعليم بالمنطقة، ملهي بن حسن عقدي، أهمية المعرض وما تضمنه من مشروعات علمية متميزة تؤكد جودة المواهب التي يتمتع بها الطلاب والطالبات، موضحًا أن وزارة التعليم تعمل على تنمية وإبراز المواهب الطلابية من خلال مبادراتها وبرامجها ومسابقاتها التي تتيح لهم الفرصة لاكتساب الخبرة، مما يؤهلهم للمنافسة الإقليمية والدولية.