دخل رائد فضاء أمريكي المستشفى بعد عودته إلى الأرض من مهمة فضائية استغرقت أكثر من 7 أشهر في محطة الفضاء الدولية، على ما أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، الجمعة.
ولم تعلن وكالة ناسا هوية رائد الفضاء المعني ولا أي تفاصيل عن حالته أو أسباب دخوله المستشفى، لأسباب مرتبطة بـ«السرية الطبية»، وفقًا لما ذكرته فرانس برس.
ورائد الفضاء هذا هو أحد الأعضاء الأمريكيين الثلاثة لمهمة «كرو 8» التابعة لـ«سبايس اكس»، وهي مهمة منتظمة لطاقم محطة الفضاء الدولية.
وعاد أعضاء هذه المهمة رواد الفضاء في ناسا، ماثيو دومينيك ومايكل بارات وجانيت إيبس، إلى الأرض ليل الخميس إلى الجمعة عبر كبسولة «دراغون» من «سبايس اكس»، بعد قضاء 232 يومًا في محطة الفضاء الدولية، وكان شخص رابع هو رائد الفضاء الروسي، ألكسندر غريبيونكين، من بين أعضاء هذه المهمة.
وهبطت الكبسولة قبالة سواحل فلوريدا في مناورة جرت كما كان متوقعًا بحسب وكالة ناسا، لكن بعد عملية الهبوط، «تعرض رائد فضاء لمشكلة طبية»، على ما قالت الوكالة في بيان، ونُقل رواد الفضاء الأربعة إلى مستشفى «أسانشن سيكرد هارت بينساكولا» في فلوريدا.
وبعد إجراء تقييم طبي لهم، غادر 3 منهم متوجهين إلى مركز جونسون الفضائي في هيوستن في تكساس، وأوضحت ناسا أن رائد الفضاء الوحيد الذي بقي في المستشفى «حالته مستقرة ويخضع للمراقبة كإجراء احترازي».
ولم تعلن وكالة ناسا هوية رائد الفضاء المعني ولا أي تفاصيل عن حالته أو أسباب دخوله المستشفى، لأسباب مرتبطة بـ«السرية الطبية»، وفقًا لما ذكرته فرانس برس.
ورائد الفضاء هذا هو أحد الأعضاء الأمريكيين الثلاثة لمهمة «كرو 8» التابعة لـ«سبايس اكس»، وهي مهمة منتظمة لطاقم محطة الفضاء الدولية.
وعاد أعضاء هذه المهمة رواد الفضاء في ناسا، ماثيو دومينيك ومايكل بارات وجانيت إيبس، إلى الأرض ليل الخميس إلى الجمعة عبر كبسولة «دراغون» من «سبايس اكس»، بعد قضاء 232 يومًا في محطة الفضاء الدولية، وكان شخص رابع هو رائد الفضاء الروسي، ألكسندر غريبيونكين، من بين أعضاء هذه المهمة.
وهبطت الكبسولة قبالة سواحل فلوريدا في مناورة جرت كما كان متوقعًا بحسب وكالة ناسا، لكن بعد عملية الهبوط، «تعرض رائد فضاء لمشكلة طبية»، على ما قالت الوكالة في بيان، ونُقل رواد الفضاء الأربعة إلى مستشفى «أسانشن سيكرد هارت بينساكولا» في فلوريدا.
وبعد إجراء تقييم طبي لهم، غادر 3 منهم متوجهين إلى مركز جونسون الفضائي في هيوستن في تكساس، وأوضحت ناسا أن رائد الفضاء الوحيد الذي بقي في المستشفى «حالته مستقرة ويخضع للمراقبة كإجراء احترازي».